روى هذا الحديث الشريف في كتابه ( وسيلة المتعبدين ) الذي اعتمد عليه القوم ونقلوا عنه في كتب الحديث والسّيرة النبويّة (١).
ترجمته :
ترجم له وأثنى عليه جماعة كبيرة من الأعلام ، منهم :
١ ـ ابن الجوزي في تاريخه (٢).
٢ ـ سبط ابن الجوزي في تاريخه (٣).
٣ ـ ابن تغري بردي في تاريخه (٤).
٤ ـ ابن كثير في تاريخه (٥).
(٦١)
رواية ابن الأنباري
وهو : أبو البركات عبد الرحمن بن محمّد ابن الأنباري المتوفى سنة ٥٧٧ ، رواه مرسلا إيّاه إرسال المسلّم حيث قال : « والرّسول يقول في حقّه : أنا مدينة العلم وعلي بابها » (٦).
__________________
(١) وسيلة المتعبدين : ٢ / ١٦٤.
(٢) المنتظم : ١٠ / ٢٤٩.
(٣) مرآة الزمان : ٨ / ٣١٠.
(٤) النجوم الزاهرة : ٦ / ٦٧.
(٥) البداية والنهاية : ٢ / ٢٨٢.
(٦) لمع الأدلة في النحو : ٤٦.