ومحمّد بن سنان (١) ، وزكريا بن آدم (٢) ، وسعد بن سعد (٣) ، وعبد العزيز بن المهتدي القمّي الأشعري (٤) ، وعلي بن مهزيار
__________________
وأصل الحديث في الغيبة للشيخ الطوسي رحمه اللّه : ٢١١ هكذا هو : ما رواه أبو طالب القمي ، قال : دخلت على أبي جعفر الثاني عليه السلام في آخر عمره فسمعته يقول : «جزى اللّه صفوان بن يحيى ، ومحمّد بن سنان ، وزكريا ابن آدم ، وسعد بن سعد .. عنّي خيرا ، فقد وفوا لي ، وكان زكريا بن آدم ممّن تولاهم ..».
ولاحظ : رجال الخاقاني : ١٥٦ ـ ١٥٧.
وجاء في أكثر من مصدر كما في منتهى المقال ٧/٤٧٧ .. وغيره.
(١) الغيبة : ٢١١ ، وفيها : قال عنه عليه السلام : «رضي اللّه عنه برضائي عنه ، فما خالفني وما خالف أبي قطّ».
وانظر ترجمته في تنقيح المقال ٣/١٢٤ ـ ١٢٩ (الطبعة الحجرية).
وقد ذكره مسهبا ـ مع ما فيه من اختلاف ـ في رجال الخاقاني : ١٥٧ ـ ١٧٢.
انظر : فيه والذي قبله وبعده الغيبة للشيخ : ٣٤٨ برقم ٣٠٣ و ٣٠٤.
(٢) الغيبة : ٢١١ ، وانظر ترجمته في تنقيح المقال ١/٤٤٧ ـ ٤٤٨ [الطبعة الحجرية ، وفي الطبعة المحقّقة ٢٨/١٩٨ ـ ٢٠٦ برقم (٨٤٤٣)].
(٣) الغيبة : ٢١١ (صفحة : ٣٤٨ برقم ٣٠٣ من طبعة مؤسسة المعارف الإسلامية) ، ثمّ إنّه بعد ذكره للثلاثة السالفة جزّاهم اللّه خيرا ـ قال عليه السلام : «جزى اللّه صفوان ... عنّي خيرا ، فقد وفوا لي».
وانظر ترجمته في تنقيح المقال ٢/١٣ ـ ١٤ (الطبعة الحجرية).
(٤) الغيبة : ٢١١ [الطبعة المحقّقة : ٣٤٩ برقم (٣٠٥)] ، وورد فيه الدعاء : «غفر اللّه لك