يا أصبغ بن نباتة!...................................................... ٢/٨٦
يا علي! إنّ القوم نقضوا أمرك ، واستبدّوا بها دونك ، وعصوني فيك ، فعليك بالصّبر حتّى ينزّل اللّه الأمر ، [إلاّ] وإنّهم سيغدرون بك لا محالة ، فلا تجعل لهم سبيلا إلى إذلالك وسفك دمك ؛ فإنّ الأمة ستغدر بك بعدي ، كذلك أخبرني جبرئيل عليه السّلام عن ربّي تبارك وتعالى............................................................... ٢/١١٣
يا علي بن محمّد السمري! أعظم اللّه أجر إخوانك فيك ، فإنّك ميّت ؛ ما بينك وبين ستة أيام ، فاجمع أمرك ولا توص إلى أحد يقوم مقامك بعد وفاتك.................................................... ٢/١٣٩
يا فضيل! شهدت مع عمّي قتال أهل الشام؟............................. ٢/٣١٩
يا فضيل! ما فعل عمّي زيد............................................ ٢/٣١٨
يا قنبر! ادع لي شرطة الخميس............................................ ٢/٣٣
يا محمّد! إنّ أصحابك عندي بمنزلة النجوم في السماء ، بعضها أقوى من بعض ولكلّ نور ..! فمن أخذ بشيء ممّا هم عليه من اختلافهم فهو عندي على هدى........................................ ٢/٣٤٣
يا محمّد بن عاصم! بلغني أنّك تجالس الواقفة؟!........................... ٢/٢٣٩
يا مصادف! إنّ عيسى لو سكت عمّا قالت النصارى فيه لكان حقا على اللّه أن يصمّ سمعه ويعمي بصره ٢/٣٠٠
يا نوف! إياك أن تكون عشّارا ، أو شاعرا ، أو شرطيا ، أو عريفا ، أو صاحب عرطبة ـ أي طنبور ـ ٢/٣٣
يثبّ على مال آل محمّد صلوات اللّه عليه................................. ٢/١٥٥
يحشر المرجئة عميانا ، وإمامهم أعمى ، فيقول بعض من يراهم من غير أمتنا : ما يكون أمّة محمّد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم إلاّ عميانا ، فأقول لهم : ليسوا من أمّة محمّد (ص) ؛ لأنّهم بدّلوا فبدل اللّه بهم ، وغيرّوا فغيّرنا ٢/٢٤٤
يدعوهم إلى الجنة ، ويدعونه إلى النار.................................... ٢/٣٣٦
يعيشون حيارى ، ويموتون زنادقة........................................ ٢/٢٣٨