__________________
٣٥٧ ، والمناقب لابن شهر آشوب ٤/٢١١ ، وصفحة : ٢٨٠ ، وصفحة : ٣٢٥ ، ورجال ابن داود : ٨٤ ، ورجال السيّد بحر العلوم ٣/٣٦٦ ، وحاوي الأقوال ٤/٥٠٦ ـ ٥٠٨ ، وزاد المجتهدين ١/٢٠٠ ـ ٢١٢ ، والرواشح السماوية ـ الراشحة الثالثة ـ : ٤٧ ، وقوانين الاصول ١/٣٧٧ الباب السادس ، التنبيه الخامس ، وتعليقة الوحيد البهبهاني المطبوعة في أوّل منهج المقال : ٢٩ [من الطبعة الحجرية ، وفي الطبعة المحقّقة من المنهج ١/١٠٩ ـ ١١٣ (الفائدة الثانية)] ، والوافي ـ المقدمة الثانية ـ ١/١٢ .. وغيرهم.
ولاحظ ما استدركناه برقم (١٧٣) على أصحاب الإجماع والاختلافات الأساسية فيه من كتابنا مستدركات مقباس الهداية ٦/١١٣ ـ ١١٦ [الطبعة المحقّقة الاولى] وما يليه من المستدركات.
قال الشيخ الجد قدّس سرّه في ألفاظ المدح من مقباس الهداية ٢/١٧١ ـ ٢٠٨ : ومنها قولهم : أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه ، قال : لا شبهة في وقوع هذا الإجماع في حق جمع ، وأوّل من ادّعاه ـ فيما نعلم ـ الشيخ الثقة الجليل أبو عمرو الكشي في رجاله ، ثمّ الشيخ رحمه اللّه ، والنجاشي .. ثمّ من بعدهما من المتقدمين والمتأخرين كابن طاوس ، والعلاّمة ، وابن داود ، وصاحب المعالم ، والشهيدين ، والشيخ سليمان ، والسيّد الداماد .. وغيرهم.
وقد ذكرنا مصادر كلماتهم هناك وناقشنا كلام الشيخ الجد ، ووجه دعوى الإجماع ، والمراد من العبارة ، وتعداد الجماعة ، وتعيين أسمائهم ، وما فيه من مناقشات من الأعلام .. ولا أرى وجها لتكرار ما هناك.
ويظهر ممّا نقله المصنف قدّس سرّه هنا أنّ أصحاب الإجماع طائفتان :
إحداهما : من حكى الإجماع على تصديقهم.