الفصل التاسع : فيما نذكره مما يقوله ويفعله عند رحيله من المنزل الأول............... ١٤١
الفصل العاشر : فيما نذكره في وداع المنزل الأول من الإنشاء........................ ١٤١
الفصل الحادي عشر : فيما نذكره من وداع الأرض التي عبدنا الله ـ جل جلاله ـ عند النزول عليها في المنزل الأول. ١٤١
الفصل الثاني عشر : فيما نذكره من القول عند ركوب الدواب من المنزل الثاني ، عوضا عما ذكرناه في أوائل الكتاب. ١٤٢
الباب الحادي عشر : فيما نذكره من دواء لبعض جوارح الإنسان ، فيما يعرض في السفر من سقم للأبدان ، وفيه كتاب (برء ساعة) لابن زكريا واضح البيان.............................................................. ١٥٢
الباب الثاني عشر : فيما جربناه واقترن بالقبول ، وفيه عدة فصول :.................. ١٦٢
الفصل الأول : فيما جربناه لزوال الحمى ، فوجدناه كما رويناه...................... ١٦٢
الفصل الثاني : في عوذة جربناها لسائر الامراض ، فتزول بقدرة الله ـ جل جلاله ـ الذي لا يخيب لديه المأمول. ١٦٢
الفصل الثالث : فيما نذكره لزوال الأسقام ، وجربناه فبلغنا به نهايات المرام............ ١٦٣
الفصل الرابع : فيما نذكره من الاستشفاء بالعسل والماء............................. ١٦٣
الفصل الخامس : فيما جربناه أيضاً ، وبلغنا به ما تمنيناه.............................. ١٦٣
الباب الثالث عشر : فيما نذكره من كتاب صنفه قسطا بن لوقا ، لأبي محمد الحسن بن مخلد في (تدبير الأبدان في السفر ، للسلامة من المرض والخطر) ننقله بلفظ مصنفه وإضافته إليه أداء للأمانة ، وتوفير الشكر عليه ، وهو ما هذا لفظه. ١٦٥
الباب الأول : كيف ينبغي أن يكون التدبير في السيرنفسه ، وأوقات الطعام والشراب ، والنوم والباه. ١٦٨
الباب الثاني : ما الاعياء؟ وعما ذا يحدث؟ وكم أنواعه؟ وبأي شيء يعالج كل نوع منه؟
............................................................................... ١٧٠
الباب الثالث : في أصناف الغمز ودلك القدم ، وفي أي الأحوال يحتاج