هذا ما أردنا إيراده في هذا الجزء ، ويتلوه الجزء الرابع مبتدءاً بـ « فصل : في الركوع » ، والحمد لله أوّلاً وآخراً وظاهراً وباطناً ، وصلّى الله على محمّد وآله الطاهرين ، وكان الفراغ في السلخ من شهر رجب المرجّب سنة ألف وثلاثمائة وثمانين من الهجرة النبوية صلىاللهعليهوآلهوسلم في جوار القبّة العلويّة عليهالسلام في النجف الأشرف ، وقد حرّره بيمناه الداثرة مرتضى بن علي محمّد البروجردي أصلاً ، والنجفي مولداً ومسكناً ومدفناً إن شاء الله تعالى.