الفصل الأول / شبهة الكيسانية بمهدوية محمد بن الحنفية رضي الله عنه............. ١٧٥
أولاًًً ـ أسباب ظاهرة ادّعاء الهدوية في التاريخ :.............................. ١٧٥
ثانياًً ـ براءة ابن الحنفية رضياللهعنه من القول بمهدويته :............................ ١٧٧
ثالثاًً ـ اعتراف ابن الحنفية بإمامة السجاد عليهالسلام ،
ونفي الإمامة عن نفسه :................................................... ١٧٨
رابعاًً ـ من روّج له المهدوية والإمامة بعد وفاته :............................. ١٧٩
لقاء السيد الحميري الكيساني بالإمام الصادق عليهالسلام :....................... ١٨١
السيد الحميري يودع كيسانيته ويتعرف على
هوية الإمام المهدي عليهالسلام................................................. ١٨٢
مع قصيدة السيد الحميري التي سجل فيها اعترافه بالحق..................... ١٨٣
الكشف عمّا في قصيدة السيد الحميري من دلالات......................... ١٨٥
خامساًً ـ ملاحقة الإمام الصادق عليهالسلام لحجج الكيسانية ونسفها :.............. ١٨٨
الفصل الثاني / شبهة مهدوية عمر بن عبد العزيز الاموي المرواني................... ١٩١
أولاًً ـ الآثار الموضوعة في مهدويته.......................................... ١٩١
ثانياًً ـ كذبهم على الإمام الباقر عليهالسلام في دعم تلك المهدوية.................... ١٩٢
ثالثاًً ـ رد اكذوبتهم على الإمام الباقر عليهالسلام.................................. ١٩٣
رابعاً ـ الأقوال الواردة في مهدوية عمر بن عبد العزيز......................... ٢٠٣
خامساًً ـ من ردَّ هذه الأقوال ورفضها من العامة.............................. ٢٠٤
سادساً ـ المهدوية الأموية المروانية في الميزان.................................. ٢٠٥
كيفية وصول ( المهدي الأموي ) إلى السلطة............................... ٢٠٥
اعتقاد ( المهدي الأموي ) بإمامة أسلافه................................... ٢٠٦
بنو أمية هم الشجرة الملعونة في القرآن الكريم............................... ٢٠٧