وخالفها أقرباء زوجها أشدّ المخالفة وقالوا : لابد أن تسمى «عائشة».
ووقع الخلاف بينهما ، فتدخل الوسطاء وأقترحوا حلّاً وسطاً ، لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء.
فقالوا : سموها «بشرى» فاضطرت «وزيرة» إلى أن تكفر عن نذرها الذي حنثت به (١).
__________________
(١) مختصراً (بتصرف) عن أم البنين مناهل للثكالى والمفجوعين.