وفي نص آخر : أصبح الناس رجلان مؤمن بالله كافر بالكواكب ، وكافر بالله مؤمن بالكواكب.
قال محمد بن عمر : وكان ابن أبي بن سلول قال : هذا نوء الخريف ، مطرنا بالشعرى.
وروى ابن سعد ، عن أبي المليح ، عن أبيه ، قال : أصابنا يوم الحديبية مطر لم يبل أسافل نعالنا ، فنادى منادي رسول الله «صلىاللهعليهوآله» أن صلوا في رحالكم (١).
__________________
ونيل الأوطار ج ١ ص ٣٣٧ ونيل الأوطار ج ٤ ص ١٦٠ والوسائل ج ٨ ص ٢٧٢ ومستدرك الوسائل ج ٦ ص ١٩٥ والجواهر السنية ص ١٦٩ ومستدرك سفينة البحار ج ١٠ ص ١٥٨ وعن صحيح البخاري ج ٢ ص ٢٣ والسنن الكبرى للبيهقي ج ٣ ص ٣٥٧ ومسند أبي الجعد ص ٤٢٣ والسنن الكبرى للنسائي ج ٦ ص ٢٢٩ وصحيح ابن حبان ج ٣ ص ٥٠٣ والأذكار النووية ص ١٨٢ وكنز العمال ج ٣ ص ٦٣٦ وإرواء الغليل ج ٣ ص ١٤٤ وزاد المسير ج ٧ ص ٢٩٤ وتفسير القرآن العظيم ج ٢ ص ٤٢٧ وج ٣ ص ٣٣٣.
(١) راجع النصوص المتقدمة في : سبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ٤٢ وقال في هامشه : أخرجه البخاري ٥ / ٢٥٩ (٤١٤٧) وأخرجه مسلم في الإيمان (١٢٥) والبيهقي في دلائل النبوة ٤ / ١٣١.
ونضيف نحن المصادر التالية : المنتظم ج ٣ ص ٢٧٣ والسيرة ج ٣ ص ٢٥ ومسند أحمد ج ٥ ص ٧٤ وسنن ابن ماجة ج ١ ص ٣٠٢ والسنن الكبرى للبيهقي ج ٣ ص ٧١ وعون المعبود ج ٣ ص ٢٧٣ والمصنف لابن أبي شيبة ج ٢ ص ١٣٧ وصحيح ابن خزيمة ج ٣ ص ٨٠ وصحيح ابن حبان ج ٥ ص ٤٣٥ ـ ٣٤٨ والمعجم الأوسط ج ٨ ص ٣٤٦ والمعجم الكبير ج ١ ص ١٨٨ و ١٨٩ وموارد الظمآن ص ١٢٣