فأصبح منا أحمد في أرومة |
|
تقصر منها سورة المتطاول |
كأني به فوق الجياد يقودها |
|
إلى معشر زاغوا إلى كل باطل |
وجدت بنفسي دونه وحميته |
|
ودافعت عنه بالذرى والكلاكل |
ولا شك أن الله رافع أمره |
|
ومعليه في الدنيا ويوم التجادل |
كما قد أري في اليوم والأمس جده |
|
ووالده رؤياهما خير آفل (١) |
__________________
(١) راجع المصادر التالية لتجد أكثر هذه القصيدة ، أو بعض أبياتها : خزانة الأدب للبغدادي ج ٢ ص ٥٩ ـ ٧٥ والروض الأنف ج ١ ص ١٧٤ ـ ١٨٠ وبحار الأنوار ج ٣٥ ص ١٦٥ ـ ١٦٧ والغدير ج ٧ ص ٣٣٨ ـ ٣٤٠ والسيرة النبوية لابن هشام ج ١ ص ١٧٢ ـ ١٧٦ والبداية والنهاية ج ٣ ص ٥٣ ـ ٥٧ وديوان شيخ الأبطح أبي طالب للمهزمي العبدي ص ٢ ـ ١٢ والدرة الغراء ص ١٢٠ ـ ١٣٥ ، وراجع : سيرة ابن إسحاق ص ١٥٦ وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج ٣ ص ٣١٩ و ٣٢٠ والملل والنحل للشهرستاني ج ٢ ص ٢٤٩ وإيمان أبي طالب ص ١٨ ـ ٢٢ و ٣٧ وإرشاد الساري ج ٢ ص ٢٧ والحماسة لابن الشجري ص ١٧ و ١٨ وبلوغ الإرب للآلوسي ج ١ ص ٣٢٦ و ٣٢٧ والحجة ص ٢٩٨ وتاريخ الإسلام للذهبي ، ومجمع البيان ج ٤ ص ٢٨٨ وزهرة الأدباء للنقدي والتبيان ج ٣ ص ١٠٨ والكافي ج ١ ص ٤٤٩ وغير ذلك كثير.