|
سير أعلام النبلاء ٣ / ٢١١ ، تاريخ الإسلام ٢ / ٣٤٨ ، نظم درر السمطين : ٢٢٠ ، مفتاح النجا : ١٥١ ، رشفة الصادي : ٦٣ ، ينابيع المودة : ٢٢٠ ، وسيلة المآل : ١٩٧ ، إحقاق الحق ١١ / ٥٤٧ ـ ٥٥٠. |
لم يبق ممن قتل الحسين إلا عوقب في الدنيا : إما بقتل ، أو عمى ، أو سواد الوجه ، أو زوال الملك في مدة يسيرة.
|
التذكرة : ٢٩٠ ، نور الأبصار : ١٢٣ ، إسعاف الراغبين : ١٩٢ ، ينابيع المودة : ٣٢٢ ، إحقاق الحق ١١ / ٥١٣. |
ابتلاء رجل حال بين الحسين وبين الماء بالعطش ، بعدما أن دعا عليه الحسين بقوله : اللهم اظمئه اللهم اظمئه ، فكان يصيح من الحر في بطنه والبرد في ظهره حتى انقد بطنه كانقداد البعير.
|
مقتل الحسين ٢ / ٩١ ، ذخائر العقبى : ١٤٤ ، الصواعق المحرقة : ١٩٥ ، مجابي الدعوة : ٣٨ ، إحقاق الحق ١١ / ٥١٤ ـ ٥١٥. |
لما قال رجل للحسين : أبشر بالنار ، دعا عليه الحسين وقال : رب حزه إلى النار ، فاضطرب به فرسه في جدول فوقع فيه وتعلقت رجله بالركاب ووقع رأسه في الأرض ونفر الفرس فأخذه يمر به فيضرب برأسه كل حجر وكل شجرة حتى مات.
|
تاريخ الأمم والملوك ٤ / ٣٢٧ ، المعجم الكبير : ١٤٦ ، مقتل الحسين ٢ / ٩٤ ، ذخائر العقبى : ١٤٤ ، الكامل في التاريخ ٣ / ٢٨٩ ، كفاية الطالب : ٢٨٧ ، وسيلة المآل : ١٩٧ ، ينابيع المودة : ٣٤٢ ، إحقاق الحق ١١ / ٥١٦ ـ ٥١٩. |
لما منعوا الحسين من الماء قال له رجل : أنظر إليه كأنه كبد السماء لا تذوق منه