قطرة حتى تموت عطشاً!! فقال له الحسين : اللهم اقتله عطشاً ، فلم يرو مع كثرة شربه للماء حتى مات عطشاً.
|
الصواعق المحرقة : ١٩٥ ، إحقاق الحق ١١ / ٥٢٠. |
موت أشخاص بالعطش منعوا الماء عن الحسين ودعا عليهم الحسين.
صيرورة رجل أعمى وسقوط رجليه ويديه ، وذلك لإرادته انتزاع تكة الحسين ، بعدما رأى فاطمة في المنام ودعت عليه.
انقطاع يد من سلب عمامة الحسين من المرفق ولم يزل فقيراً بأسوء حال إلى أن مات.
ذهب عقل رجل واعتقل لسانه عندما قال : أنا قاتل الحسين.
|
البداية والنهاية ٨ / ١٧٤ ، ينابيع المودة : ٣٤٨ ، مقتل الحسين ٢ / ٣٤ ، ٩٤ ، ١٠٣ ، تاريخ دمشق ٤ / ٣٤٠ ، الكامل في التاريخ ٣ / ٢٨٣ ، المعجم الكبير : ١٤٦ ، ذخائر العقبى : ١٤٤ ، كفاية الطالب : ٢٨٧ ، وسيلة المآل : ١٩٦ ، إحقاق الحق ١١ / ٥٢٢ ـ ٥٢٥ و ٥٢٨ ـ ٥٣٠. |
صيرورة من أخذ سراويل الحسين زمناً مقعداً من رجليه ، ومن أخذ عمامته مجذوماَ ، ومن أخذ درعه معتوهاً ، وارتفعت في السماء في ذلك الوقت غبرة شديدة مظلمة فيها ريح حمراء لا يرى فيها عين ولا أثر ، حتى ظن القوم أن العذاب قد جاءهم.
|
مقتل الحسين ٢ / ٣٧ ، إحقاق الحق ١١ / ٥٢٦. |
لما حمل رأس الحسين إلى يزيد ووضع بين يديه ، خرجت كف يدٍ من الحائط فكتبت في جبهته :