أترجو أمة قتلت حسيناً |
|
شفاعة جده يوم الحساب |
|
غرر الخصائص الواضحة : ٢٧٦ ، إحقاق الحق ١١ / ٥٤٦. |
|||
لما جيء برأس ابن زياد وبرؤوس أصحابه وطرحت بين يدي المختار ، جاءت حية وتخللت الرؤوس حتى دخلت في فم ابن زياد وخرجت من منخره ودخلت في منخره وخرجت من فيه ، وجعلت تدخل وتخرج من رأسه بين الرؤوس ، وصار الناس يقولون : خاب عبيدالله وأصحابه وخسروا دنياهم وآخرتهم ، ثم تباكى الناس حتى انتحبوا من البكاء على الحسين وأولاده وأصحابه.
|
صحيح الترمذي ١٣ / ٩٧ ، مقتل الحسين ٢ / ٨٤ ، أسد الغابة ٢ / ٢٢ ، المعجم الكبير : ١٤٥ ، ذخائر العقبى : ١٢٨ ، سير أعلام النبلاء ٣ / ٣٥٩ ، مختصر تذكرة القرطبي : ١٩٢ ، جامع الأصول ١٠ / ٢٥ ، الصواعق المحرقة : ١٩٦ ، نظم درر السمطين : ٢٢٠ ، عمدة القاري ١٦ / ٢٤١ ، ينابيع المودة : ٣٢١ ، إسعاف الراغبين : ١٨٥ ، نور الأبصار : ١٢٦ ، إحقاق الحق ١١ / ٥٤٢ ـ ٥٤٥. |
صيرورة حرملة على أقبح صورة وأسودها ، وما تمر عليه ليلة إلا ويأخذ به إلى نار تأجج فيدفع فيها.
|
التذكرة : ٢٩١ ، ينابيع المودة : ٣٣٠ ، إسعاف الراغبين : ١٩٢ ، نور الأبصار : ١٢٣ ، إحقاق الحق ١١ / ٥٣١ ـ ٥٣٢. |
لما قال رجل : ما أحد أعان على قتل الحسين إلا أصابه بلاء قبل أن يموت ، قال شيخ كبير : أنا ممن شهدها وما أصابني أمر كرهته إلى ساعتي هذه ، وخبا السراج ، فقام يصلحه ، فأخذته النار ، وخرج مبادراً إلى الفرات وألقى نفسه فيه ، فاشتعل وصار فحمة.