|
سير أعلام النبلاء ٣ / ٢١١ ، تهذيب التهذيب ٢ / ٣٥٣ ، الخصائص الكبرى ٢ / ١٢٦ ، تاريخ الخلفاء : ٨٠ ، مقتل الحسين ٢ / ٩٠ ، التذكرة : ٢٧٧ ، نور الأبصار : ١٢٣ ، إحقاق الحق ١١ / ٥٠٦ ـ ٥١٠. |
لما قتل الحسين وجيء برأسه إلى ابن زياد وقال : أيكم قاتله؟ فقام رجل فقال : أنا قتلته ، فاسود وجهه.
|
ذخائر العقبى : ١٤٩ ، إحقاق الحق ١١ / ٥٤٠. |
سطوع النور من مكان رأس الحسين إلى عنان السماء في وسط الليل ، وإسلام الراهب بسببه.
|
التذكرة : ٢٧٣ ، مقتل الحسين ٢ / ١٠٢ ، الصواعق المحرقة : ١١٩ ، رشفة الصادي : ١٦٤ ، ينابيع المودة : ٣٢٥ ، إحقاق الحق ١١ / ٤٩٨ ـ ٥٠٢. |
لما قتل الحسين أصبحوا من الغد وكل قدر لهم طبخوها صار دماً ، وكل إناء لهم فيه ماء صار دماً.
|
نظم درر السمطين : ٢٢٠ ، إحقاق الحق ١١ / ٥٠٢. |
ما تطيبت امرأة بطيب نهب من عسكر الحسين إلا برصت.
|
العقد الفريد ٢ / ٢٢٠ ، عيون الأخبار ١ / ٢١٢ ، إحقاق الحق ١١ / ٥١١. |
هذا شيء يسير مما نقل في مصادر أهل السنة ، وأما مصادر الشيعة فذكر فيها الكثير من البينات التي ظهرت بعد شهادة الإمام الحسين عليهالسلام ، نذكر نبذة منها :
لما قتل الحسين آلت البومة على نفسها أن لا تأوي العمران أبداً ولا تأوي إلا