إلى النتائج المناسبة ، وبمنتهى الشفّافيّة اُصرّح بأ نّي لا أعتذر عمّا أقدمت عليه ولست نادماً على ذلك ، مع علمي بأنّ تلك الحركة كلّفتني ولا زالت تكلّفني الكثير ; إذ لكلّ شيء ثمن ، وثمن الكلمة الحرّة نفيس جدّاً.