وأهم القضايا التي ناقشها في هذا الفصل :
١ ـ تفسير القرآن تفسيرا إشاريا.
٢ ـ موقف الغزالي من هذا اللون من التفسير.
٣ ـ تأويلهم بعض العبادات وبعض الآيات القرآنية وبعض القصص كقصة الفيل لتوافق هذا اللون من التفسير.
٤ ـ ربطهم بين الحروف والأعداد على منهج الباطنية والبابية فيها.
٥ ـ تعرضه لمذاهبهم المنحرفة كالجلال والجمال الإلهيين اللذين دعواهم لمذهب الفناء والحلول والاتحاد والعشق الإلهي الذي يقولون به.
الفصل الخامس :
وعنوانه : (التفسير في ضوء الفرق الدينية):
تناول المؤلف في هذا الفصل مذهب الشيعة والخوارج من تفسير القرآن الكريم ؛ فأهم القضايا التي عرضها في هذا الفصل ما يلي :
١ ـ محاولة تصويب كل طائفة عقائدها وتفاسيرها من القرآن الكريم. ومتعرضا للخلاف بينهم وبين أهل السنة.
٢ ـ قدح الشيعة في سلامة النص العثماني للقرآن الكريم كاتهام النص بالنقصان ، ومحاولة شيعة بغداد سنة ٣٩٨ ه نشر نص للقرآن الكريم خاص بهم حيث تم حرقه.
٣ ـ ترتيب القرآن ترتيبا زمنيا من قبل الإمام علي ـ رضي الله عنه ـ وعقبة بن عامر ترتيبا يخالف ترتيب المصحف العثماني.
٤ ـ محاولة إثبات وجود نسخ من مصاحف خاصة ببعض الصحابة ، في أماكن متعددة مع إثبات مخالفتها للنص العثماني.