معايير خاصة به مراعيا في ذلك أسلوب كل تفسير ووظيفته مما أدى لظهور ألوان من التفسير منها :
١ ـ التفسير الهاجادي (القصصي التلمودي).
٢ ـ التفسير الهالاخيكي (الموضوعي).
٣ ـ التفسير المازورتيكي (اللغوي).
٤ ـ التفسير البياني البلاغي.
٥ ـ التفسير المجازي الاستعاري.
ثم ذكر أن هذه الأنواع تتداخل وأن الأربعة الأولى منها يمكن أن ترتب زمنيا وأن كثيرا من هذه الأنواع دخلها الانتخاب والاختيار والتنظيم لوجود الروايات التفسيرية المختلفة المتعارضة.
وقد وضع لدراسته هذه نقاطا راعاها في هذه الأنواع التفسيرية منها :
١ ـ القراءات المختلفة.
٢ ـ الشعر.
٣ ـ التفسير على أساس المفردات.
٤ ـ التفسير على أساس النحو والصرف.
٥ ـ التفسير البياني.
٦ ـ الإسهاب أو الإطناب.
٧ ـ قياس التمثيل أو التشابه الجزئي.
٨ ـ النسخ.
٩ ـ الظروف الخاصة بالتنزيل.
١٠ ـ المماثلة أو المطابقة.
١١ ـ الحديث النبوي.
١٢ ـ الحكاية النادرة.