المستشرقين أن مصدره البيئة التي كان يعيشها رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وأهل الكتاب واليهود فتأثر بهم بشكل أخص.
ثم تناول في هذا الجزء أسلوب القرآن الكريم دارسا سوره من ناحية الأسلوب والمضمون ومقسما القرآن الكريم لقسمين :
ـ سور مكية يغلب عليها الفقرات الخيالية الشعرية ـ على حد زعمه ـ.
ـ وسور مدنية تغلب عليها أسلوب النثر المطول.
وقسم السور المكية لثلاث فترات.
الجزء الثاني : جمع القرآن الكريم :
تناول المؤلف في هذا الجزء جمع القرآن الكريم والمسائل المتعلقة به ومن القضايا البارزة التي تناولها المؤلف في هذا الجزء ما يلي :
حفظ القرآن الكريم في عهد محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ثم تناول حفظة القرآن الكريم وجامعيه.
الجمع الأول : جمع زيد بن ثابت : ثم شكل هذا الجمع ومحتوياته.
الجمع الثاني : ما قبل عثمان ، شخصية الجامعين ومجموعاتهم.
ثم تناول بعد ذلك موقف الشيعة من نص القرآن الكريم وعلاقة محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ مع اليهود والنصارى.
ثم بين موقف النصارى من حقيقة الوحي ونزول القرآن الكريم ثم تناول الصفة المتميزة لتفسير المسلمين للقرآن الكريم ، ثم تناول سبب النزول ، وزعم أن الشعر كان مرجعا تاريخيا للقرآن الكريم.
ثم ختم هذا الجزء بإضافات وتصحيحات من «أوجيست فيشر».
الجزء الثالث : القراءات والرسم القرآني :
ابتدأ هذا الجزء بمقدمة للمراجع «أوتو برتزل» ثم تناول في الفصل الأول