فقار الظّهر. والهزمة التى بين ورك الفرس وعجب ذنبه ، يريد آثار الطّعنات وضربات السّيوف ، يصفه بالشجاعة والإقدام.
(قينقاع) (ه) فيه ذكر «قَيْنُقاع ، وسوق قَيْنُقاع» وهم بطن من بطون يهود المدينة ، أضيفت السّوق إليهم ، وهو بفتح القاف وضم النون ، وقد تكسر وتفتح.
(قيي) (ه س) فى حديث سلمان «من صلّى بأرض قِيٍ فأذّن وأقام الصلاة صلّى خلفه من الملائكة ما لا يرى قطره» وفى رواية «ما من مسلم يصلّى بِقِيٍ من الأرض» القِيُ ـ بالكسر والتشديد ـ فعل من القَواء ، وهى الأرض القفر الخالية.