الأعوان. وقيل : بنو المرأة من زوجها الأوّل ، أي عياله بلغة قريش (١).
٢٤ ـ (كَلٌّ عَلى مَوْلاهُ) [٧٦] : أي ثقيل على وليّه وقرابته.
٢٥ ـ (أَثاثاً) [٨٠] الأثاث : متاع البيت ، واحدها أثاثة.
٢٦ ـ (أَكْناناً) [٨١] : جمع كنّ ، وهو ما ستر ووقى من الحرّ والبرد.
٢٧ ـ (سَرابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ) [٨١] : يعني القمص ، بلغة تميم (٢). (وَسَرابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ) [٨١] : يعني الدّروع بلغة كنانة (زه) وقيل : هي كلّ ما يلبس من ثوب أو درع ، فهو سربال. وخصّ الحرّ في الأوّل بالذّكر وهي تقي البرد أيضا اكتفاء بأحد الضّدين. وقيل غير ذلك.
٢٨ ـ (تِبْياناً) [٨٩] : التّفعال من البيان.
٢٩ ـ (أَنْكاثاً) [٩٢] : هي جمع نكث ، وهو ما نقض من غزل الشّعر وغيره.
٣٠ ـ (دَخَلاً بَيْنَكُمْ) [٩٢] : أي دغلا وخيانة.
٣١ ـ (أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ) [٩٢] : أي أزيد عددا ، ومن هذا سمّي الرّبا.
٣٢ ـ (يَنْفَدُ) [٩٦] : يفنى (٣) (زه).
٣٣ ـ (رُوحُ الْقُدُسِ) [١٠٢] : جبريل عليهالسلام*.
٣٤ ـ (وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ) [١٢٧] : مخفّف ضيّق ، مثل : ميت وهين ولين تخفيف [٤٦ / ب] ميّت وهيّن وليّن ، وجائز أن يكون مصدرا ، كقولك : ضاق الشيء يضيق ضيقا وضيقة.
* * *
__________________
(١) غريب ابن عباس ٥٢ ، وما ورد في القرآن من لغات ١ / ٢٢٢.
(٢) غريب ابن عباس ٥٢ ، ٥٣ ، وما ورد في القرآن من لغات ١ / ٢٢٢.
(٣) كتب بعدها في الأصل الرمز «زه» ، ولم يرد اللفظ وتفسيره بالنزهة في «باب الياء المفتوحة» وإنما ورد في باب «التاء المفتوحة» ، بالصفحة ٥٤ لوروده بالآية ١٠٩ من سورة الكهف ، ودلالة اللفظ بالصيغتين في الآيتين واحدة. واختلاف منهجي الكتابين في عرض الألفاظ جعل صاحب النزهة يختار الصيغة التائية لتقدم التاء على الياء في الترتيب الهجائي ، وجعل ابن الهائم يختار اليائية لوجودها في سورة النحل ويترك التائية لورودها في سورة الكهف المتأخرة في الترتيب عن سورة النحل.