قوله تعالى : (قالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلى أَعْيُنِ النَّاسِ) (٦١).
تقديره : على رؤية أعين الناس. فحذف المضاف ، وأقيم المضاف إليه مقامه.
قوله تعالى : (وَلُوطاً آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً) (٧٤).
لوطا ، منصوب بفعل مقدّر ، وتقديره ، وآتينا لوطا آتيناه ، وقيل تقديره ، واذكر لوطا.
وكذلك قوله تعالى : (وَداوُدَ وَسُلَيْمانَ) (٧٨).
تقديره ، واذكر داود وسليمان.
قوله تعالى : (وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شاهِدِينَ) (٧٨).
الضمير فى (لحكمهم) له وجهان.
أحدهما : أن يكون الضمير راجعا إلى (داود وسليمان) ، ويكون ممّا قام فيه الجمع مقام التثنية.
والثانى : أن يكون المراد بالضمير الحكمان والمحكوم عليه ، وهم جماعة.
قوله تعالى : (وَسَخَّرْنا مَعَ داوُدَ الْجِبالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ) (٧٩).
الطير ، منصوب وفى نصبه وجهان.
أحدهما : أن يكون معطوفا على (الجبال).
والثانى : أن يكون منصوبا لأنه مفعول معه.
قوله تعالى : (وَعَلَّمْناهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ) (٨٠).
ويقرأ بالياء والتاء والنون. فمن قرأ بالياء أراد (ليحصنكم الله).