١٩٧٤ ـ قوله تعالى : (ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ) ـ ٥٢ ـ (ما) الأولى نفي ، والثانية رفع بالابتداء ؛ لأنّها استفهام ، و (الْكِتابُ) الخبر ، والجملة في موضع نصب ب (تَدْرِي).
١٩٧٥ ـ قوله تعالى : (وَلكِنْ جَعَلْناهُ) ـ ٥٢ ـ الهاء تعود على (الْكِتابُ) ، وقيل : على الإيمان ، وقيل : على التنزيل.