٢٣٢٥ ـ قوله تعالى : (كَأَنَّهُمْ أَعْجٰازُ نَخْلٍ) ـ ٧ ـ الجملة في موضع نصب على الحال من المضمر في «صَرْعىٰ» ، أي : مشبهين أعجاز نخل خاوية ؛ خوت من التأكّل.
٢٣٢٦ ـ قوله تعالى : (فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوٰاقِعَةُ) ـ ١٥ ـ العامل في «يومئذ» «وَقَعَتِ».
٢٣٢٧ ـ قوله تعالى : (فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وٰاهِيَةٌ) ـ ١٦ ـ العامل في الظرف «وٰاهِيَةٌ».
٢٣٢٨ ـ قوله تعالى : (يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ) ـ ١٨ ـ العامل في الظرف «تُعْرَضُونَ».
٢٣٢٩ ـ قوله تعالى : (مٰا أَغْنىٰ عَنِّي مٰالِيَهْ) ـ ٢٨ ـ «مٰا» في موضع نصب ب «أَغْنىٰ». ويجوز أن تكون «مٰا» نافية على حذف مفعول «أَغْنىٰ» ، أي ما أغنى عني مالي شيئا.
٢٣٣٠ ـ قوله تعالى : (ذَرْعُهٰا سَبْعُونَ ذِرٰاعاً) ـ ٣٢ ـ ابتداء وخبر ، في موضع خفض على النعت ل «سِلْسِلَةٍ».
٢٣٣١ ـ قوله تعالى : (قَلِيلاً مٰا تُؤْمِنُونَ وقَلِيلاً مٰا تَذَكَّرُونَ) ـ ٤١ ، ٤٢ ـ انتصب «قليل» في هذا الموضع ب «تُؤْمِنُونَ» و «تَذَكَّرُونَ» ، و «مٰا» زائدة [للتوكيد] (١). وحقيقته أنه نعت لمصدر محذوف ، أو لظرف محذوف ، تقديره : وقتا قليلا تذكّرون ، أو : تذكرا قليلا تذكّرون. وكذلك : (قَلِيلاً مٰا تُؤْمِنُونَ). ولا يجوز أن تجعل «مٰا» والفعل مصدرا ، وتنصب «قَلِيلاً» بما بعد «مٰا» ؛ لأن فيه تقديم الصلة على الموصول ؛ لأنّ (٢) ما عمل فيه المصدر ، في صلة المصدر أبدا ، فلا يتقدم عليه.
__________________
(١) زيادة في الأصل.
(٢) في الأصل : «لا» بغير نون.