Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
مقدمة الكتاب
الباب الأول : فيما نذكره من كيفية العزم والنية للأسفار ، وما يحتاج إليه قبل الخروج من المسكن والدار ، وفيه فصول :
٢٩
الفصل الأول : فيما نذكره من عزم الانسان ونيته لسفره على اختلاف إرادته
٢٩
الفصل الثاني : فيما نذكره من الأخبارالتي وردت في تعيين اختيارأوقات الأسفار
٣٠
الفصل الثالث : فيما نذكره من نيتنا إذا أردنا التوجه في الأسفار
٣١
الفصل الرابع : فيما نذكره من الوصية المأمور بها عندالأسفار ، والاستظهاربمقتضى الأخبار والاعتبار
٣١
الفصل الخامس : فيما نذكره من الأيام والأوقات التي يكره فيها الابتداء في الأسفار بمقتضى الأخبار
٣٢
الفصل السادس : فيما نذكره من الغسل قبل الأسفار ، وما يجريه الله ـ جل جلاله ـ على خاطرنا من الأذكار
٣٣
الفصل السابع : فيما أذكره مما أقوله أنا عند خلع ثيابي للاغتسال ، وما أذكره عند الغسل من النية والابتهال
٣٤
الفصل الثامن : فيما نذكره عند لبس الثياب من الآداب
٣٥
الفصل التاسع : فيما نذكره مما يتعلق بالتطيب والبخور
٣٦
الفصل العاشر : فيما نذكره من الأذكارعند تسريح اللحية ، وعند النظر في المراة
٣٧
الفصل الحادي عشر : فيما نذكره من الصدقة ودعائها عند السفر ، ودفع ما يخاف من الخطر
٣٨
الفصل الثاني عشر : فيما نذكره من توديع العيال بالصلاة والدعاء والابتهال وصواب المقال
٤٠
الفصل الثالث عشر : في رواية أخرى بالصلاة عند توديع العيال بأربع ركعات وابتهال
٤٣
الفصل الرابع عشر : فيما نذكره من توديع الروحانيين الذين يخلفهم المسافرفي منزله مع عياله ، وماذا يخاطبهم من مقاله
٤٤
الفصل الخامس عشر :فيما نذكره من الترغيب والترهيب للعيال ، قبل التوجه والانفصال
٤٤
الباب الثاني : فيما يصحبه الانسان معه في أسفاره ، للسلامة من أخطاره وأكداره ، وفيه فصول :
٤٦
الفصل الأول : فيما نذكره من صحبة العصا اللوزالمر في الأسفار ، والسلامة بها من الأخطار
٤٦
الفصل الثاني :فيما نذكره من أن أخذ التربة الشريفة في الحضر والسفر ، أمان من الخطر
٤٧
الفصل الثالث : فيما نذكره من أخذ خواتيم في السفر ، للأمان من الضرر
٤٨
الفصل الرابع : فيما نذكره من تمام ما يمكن أن يحتاج إليه في هذه الثلاثة فصول
٤٩
الفصل الخامس : فيما نذكره من فوائد التختم بالعقيق في الأسفار ، وعند الخوف من الأخطار ، وأنها دافعة للمضار
٥١
الباب الثالث : فيما نذكره مما يصحبه الإنسان في السفر من الرفقاء والمهام والطعام ، وفيه فصول:
٥٣
الفصل الأول : في النهي عن الانفراد في الأسفار ، واستعداد الرفقاء لدفع الأخطار
٥٣
الفصل الثاني : فيما يستصحبه في سفره من الآلات بمقتضى الروايات ، وما نذكره من الزيادات
٥٤
الفصل الثالث :فيما نذكره من إعداد الطعام للأسفار ، وما يتصل به من الآداب والأذكار
٥٥
الفصل الرابع : فيما نذكره من آداب المأكول والمشروب بالمنقول
٥٩
الباب الرابع : فيما نذكره من الاداب في لبس المداس أو النعل أو السيف ، والعدة عند الأسفار ، وفيه فصول :
٦٣
الفصل الأول : فيما نذكره مما يختص بالنعل والخف
٦٣
الفصل الثاني : في صحبة السيف في السفر ، وما يتعلق به من العوذة الدافعة للخطر
٦٣
الفصل الثالث : فيما نذكره من القوس والنشاب ، ومن ابتدأه ، وما يقصد بحمله من رضى سلطان الحساب
٦٤
الباب الخامس : فيما نذكره من استعداد العوذ للفارس والراكب عند الأسفار ، وللدواب للحماية من الأخطار ، وفيه فصول :
٧٤
الفصل الأول : في العوذة المروية عن مولانا محمد بن علي الجوادـ صلوات الله عليه ـ وهي العوذة الحامية من ضرب السيف ، ومن كل خوف
٧٤
الفصل الثاني : في العوذة المجربة في دفع الأخطار ، ويصلح أن تكون مع الانسان في الأسفار
٨١
الفصل الثالث : فيما نذكره من العوذ التي تكون في العمامة لتمام السلامة
٨٢
الفصل الرابع : فيما نذكره من اتخاذ عوذة للفارس والفرس وللدواب ، بحسب ما وجدناه داخلاً في هذا الباب
٨٣
الفصل الخامس : فيما نذكره من دعاء دعا به قائله على فرس قد مات فعاش
٨٨
الباب السادس : فيما نذكره مما يحمله صحبته من الكتب التي تعين على العبادة وزيادة السعادة ، وفيه فصول :
٨٩
الفصل الأول : في حمل المصحف الشريف ، وبعض مايروى في دفع الأمر المخوف
٨٩
الفصل الثاني : إذا كان سفره مقدار نهار ، وما يحمل معه من الكتب للاستظهار
٩٠
الفصل الثالث : فيما نذكره إن كان سفره يوماً وليلة ونحو هذا المقدار ، وما يصحبه للعبادة والحفظ والاستظهار
٩٠
الفصل الرابع : فيما نذكره إن كان سفره مقدار أسبوع أو نحو هذا التقدير وما يحتاج أن يصحب معه للمعونة على دفع المحاذير
٩٠
الفصل الخامس : فيما نذكره إن كان سفره مقدار شهر على التقريب
٩٠
الفصل السادس : فيما نذكره لمن كان سفره مقدار سنة أو شهور ، وما يصحب معه لزيادة العبادة والسرور ودفع المحذور
٩١
الفصل السابع : فيما يصحبه أيضا في أسفاره من الكتب لزيادة مساره ، ودفع أخطاره
٩١
الفصل الثامن : فيما نذكره من صلاة المسافرين ، وما يقتضي الاهتمام بها عند العارفين
٩٢
الفصل التاسع : فيما نذكره مما يحتاج إليه المسافر من معرفة القبلة للصلوات ، نذكر منها ما يختص بأهل العراق فإننا الآن ساكنون بهذه الجهات
٩٣
الفصل العاشر : فيما نذكر إذا اشتبه مطلع الشمس عليه إن كان غيماً ، أو وجد مانعاً لا يعرف سمت القبلة ليتوجه إليه
٩٣
الفصل الحادي عشر : فيما نذكره من الأخبار المروية ، بالعمل على القرعة الشرعية
٩٥
الفصل الثاني عشر : فيما نذكره من روايات في صفة القرعة الشرعية ، كنا ذكرناها في كتاب (فتح الأبواب بين ذوي الألباب ورب الأرباب)
٩٧
فصل : فيما جربناه وفيه دلالة على القبلة
٩٨
الباب السابع : فيما نذكره إذا شبع الانسان في خروجه من الدار للأسفار ، وما يعمله عند الباب وعند ركوب الدواب ، وفيه فصول :
١٠١
الفصل الأول :فيما نذكره من تعيين الساعة التي يخرج فيها في ذلك النهار إلى الأسفار
١٠١
الفصل الثاني : فيما نذكره من التحنك للعمامة عند تحقيق عزمك على السفر ، لتسلم من الخطر
١٠٢
الفصل الثالث : في التحنك بالعمامة البيضاء عند السفر يوم السبت
١٠٣
الفصل الرابع : فيما نذكره مما يدعى به عند ساعة التوجه ، وعند الوقوف على الباب ، لفتح أبواب المحاب
١٠٤
الفصل الخامس : في ذكر ما نختاره من الاداب ، والدعاء عند ركوب الدواب
١٠٧
الباب الثامن : فيما نذكره عند المسير والطريق ، ومهمات حسن التوفيق ، والأمان من الخطر والتعويق ، وفيه فصول :
١١٢
الفصل الاول : (فيما نذكره) عند المسير ، من القول وحسن التدبير
١١٢
الفصل الثاني : فيما نذكره من العبور على القناطر والجسور ، وما في ذلك من الامور
١١٣
الفصل الثالث :فيما نذكره مما يتفاءل به المسافر ، ويخاف الخطر منه ، وما يدفع ذلك عنه
١١٤
الباب التاسع : فيما نذكره إذا كان سفره في سفينة أو عبوره فيها ، وما يفتح علينا من مهماتها ، وفيه فصول :
١١٥
الفصل الأول : فيها نذكره عند نزوله في السفينة
١١٥
الفصل الثاني : فيما نذكره من الانشاء ، عند ركوب السفينة والسفر في الماء
١١٦
الفصل الثالث :في النجاة في السفينة بآيات من القران ، نذكرها ليقتدي بها أهل الإيمان
١١٧
الفصل الرابع : فيما نذكره مما يمكن أن يكون سبباً لما قدمناه ، من الصلاة على محمد واله ـ صلوات الله عليهم ـ عند ركوب السفينة للسلامة ، واللعن لأعدائهم من أهل الندامة
١١٨
الفصل الخامس : فيما نذكره من دعاء دعا به من سقط من مركب في البحار فنجاه الله تعالى من تلك الأخطار
١٢٠
الفصل السادس : فيما نذكره من دعاء ذكر في تاريخ ، أن المسلمين دعوا به ، فجازوا على بحر وظفروا بالمحاربين
١٢٠
الفصل السابع : فيما نذكره عن مولانا عليـ صلوات الله عليه ـ عند خوف الغرق ، فيسلم ممّا يخاف عليه
١٢١
الفصل الثامن : فيما نذكره عند الضلال في الطرقات بمقتضى الروايات
١٢١
الفصل التاسع : فيما نذكره من تصديق صاحب الرسالة ، أن في الأرض من الجن من يدل على الطريق عند الضلالة
١٢٣
الفصل العاشر : فيما نذكره إذا خاف في طريقه من الأعداء واللصوص ، وهومن أدعية السر المنصوص
١٢٤
الفصل الحادي عشر : فيما نذكره مما يكون أماناً من ( اللص إذا ظفر ) به ، ويتخلص من عطبه
١٢٦
الفصل الثاني عشر : فيما نذكره من دعاء قاله مولانا علي
عليهالسلام
عند كيد الأعداء ، فظفر بدفع ذلك الابتلاء
١٢٦
الفصل الثالث عشر : فيما نذكره من أن المؤمن إذا كان مخلصاً ، أخاف الله منه كل شيء
١٢٧
الفصل الرابع عشر : فيما نذكره إذا خاف من المطر في سفره ، وكيف يسلم من ضرره ، وإذا عطش كيف يغاث ويأمن من خطره
١٢٨
الفصل الخامس عشر : فيما نذكره إذا تعذر على المسافر الماء
١٢٩
الفصل السادس عشر : فيما نذكره إذا خاف شيطاناً أو ساحراً
١٣٠
الفصل السابع عشر : فيما نذكره لدفع ضرر السباع
١٣٠
الفصل الثامن عشر : في حديث اخر للسلامة من السباع
١٣٠
الفصل التاسع عشر : في دفع خطرالأسد ، ويمكن أن يدفع به ضرر كل أحد
١٣١
الفصل العشرون : فيما نذكره إذا خاف من السرق
١٣١
الفصل الحادي والعشرون : فيما نذكره لاستصعاب الدابة
١٣١
الفصل الثاني والعشرون : فيما نذكره إذا حصلت الملعونة في عين دابته ، يقرؤها ويمر يده على عينها ووجهها ، أو يكتبها ويمر الكتابة عليها بإخلاص نيته
١٣١
الفصل الثالث والعشرون : فيما نذكره من الدعاء الفاضل ، إذا أشرف على بلد أو قرية أو بعض المنازل
١٣٢
الفصل الرابع والعشرون : فيما نذكره من اختيار مواضع النزول ، وما يفتح علينا من المعقول والمنقول
١٣٣
الفصل الخامس والعشرون : فيما نذكره من أن اختيارالمنازل ، منها ما يعرفت صوابه بالنظرالظاهر ، ومنها ما يعرفه الله ـ جل جلاله ـ لمن يشاء بنوره الباهر
١٣٥
الباب العاشر : فيما نذكره مما نقوله عند النزول ، من المروي المنقول ، وما يفتح علينا من زيادة في القبول ، وما نتحصن به من المخوفات من الدعوات ، وفيه فصول :
١٣٦
الفصل الأول : فيما نذكره مما يقوله إذا نزل ببعض المنازل
١٣٦
الفصل الثاني : فيما نذكره من زيادة الاستظهار ، للظفر بالمسار ودفع الأخطار
١٣٦
الفصل الثالث : فيما نذكره من الأدعية المنقولات ، لدفع محذورات مسميات
١٣٧
الفصل الرابع : فيما نذكره مما يحفظه الله ـ جل جلاله ـ به إذا أراد النوم في منازل أسفاره
١٣٧
الفصل الخامس : فيما نذكره مما يقوله المسافر لزوال وحشته ، والأمان عند نومه من مضرته
١٣٨
الفصل السادس : فيما نذكره من زيادة السعادة والسلامة ، بما يقوله عند النوم في سفره ليظفر بالعناية التامة
١٣٩
الفصل السابع : فيما نذكره مما كان رسول الله يقوله إذا غزا أو سافر فأدركه الليل
١٤٠
الفصل الثامن : فيما نذكره إذا استيقظ من نومه
١٤٠
الفصل التاسع : فيما نذكره مما يقوله ويفعله عند رحيله من المنزل الأول
١٤١
الفصل العاشر : فيما نذكره في وداع المنزل الأول من الإنشاء
١٤١
الفصل الحادي عشر : فيما نذكره من وداع الأرض التي عبدنا الله ـ جل جلاله ـ عند النزول عليها في المنزل الأول
١٤١
الفصل الثاني عشر : فيما نذكره من القول عند ركوب الدواب من المنزل الثاني ، عوضا عما ذكرناه في أوائل الكتاب
١٤٢
الباب الحادي عشر : فيما نذكره من دواء لبعض جوارح الإنسان ، فيما يعرض في السفر من سقم للأبدان ، وفيه كتاب (برء ساعة) لابن زكريا واضح البيان
١٥٢
الباب الثاني عشر : فيما جربناه واقترن بالقبول ، وفيه عدة فصول :
١٦٢
الفصل الأول : فيما جربناه لزوال الحمى ، فوجدناه كما رويناه
١٦٢
الفصل الثاني : في عوذة جربناها لسائر الامراض ، فتزول بقدرة الله ـ جل جلاله ـ الذي لا يخيب لديه المأمول
١٦٢
الفصل الثالث : فيما نذكره لزوال الأسقام ، وجربناه فبلغنا به نهايات المرام
١٦٣
الفصل الرابع : فيما نذكره من الاستشفاء بالعسل والماء
١٦٣
الفصل الخامس : فيما جربناه أيضاً ، وبلغنا به ما تمنيناه
١٦٣
الباب الثالث عشر : فيما نذكره من كتاب صنفه قسطا بن لوقا ، لأبي محمد الحسن بن مخلد في (تدبير الأبدان في السفر ، للسلامة من المرض والخطر) ننقله بلفظ مصنفه وإضافته إليه أداء للأمانة ، وتوفير الشكر عليه ، وهو ما هذا لفظه
١٦٥
الباب الأول : كيف ينبغي أن يكون التدبير في السيرنفسه ، وأوقات الطعام والشراب ، والنوم والباه
١٦٨
الباب الثاني : ما الاعياء؟ وعما ذا يحدث؟ وكم أنواعه؟ وبأي شيء يعالج كل نوع منه؟
١٧٠
الباب الثالث : في أصناف الغمز ودلك القدم ، وفي أي الأحوال يحتاج إلى كل صنف من أصناف الغمز؟ وفي أيها يحتاج إلى دلك القدم؟
١٧٣
الباب الرابع : في العلل التي تتولد من هبوب الرياح المختلفة ، المفرطة البرد أو الحر أو الغبار الكثير ، وكيف ينبغي أن يحتال لإصلاحها
١٧٦
الباب الخامس : في وجع الاذن الذي يعرض كثيراً من هبوب الرياح المختلفة ، وكيف ينبغي أن يحتال لاصلاحها؟
١٧٨
الباب السادس : في الزكام والنوازل والسعال وما شابه ذلك من الأشياء التي تعرض من اختلاف الهواء ، وعلاج ذلك
١٨٢
الباب السابع :في علل العين التي تحدث عن اختلاف الهواء والغبار والرياح وغير ذلك
١٨٤
الباب الثامن : في امتحان المياه المختلفة ليعلم أيها أصلح
١٨٦
الباب التاسع : في إصلاح المياه الفاسدة
١٨٧
الباب العاشر : في احتيال ما يذهب بالعطش عند عدم الماء أو قلته
١٨٩
الباب الحادي عشر : في التحرز من جملة الهوام
١٩١
الباب الثاني عشر : في علاج عام من لسع الهوام جميعاً
١٩٣
الباب الثالث عشر : عماذا يتولد العرق المديني؟ وبماذا يتحرزمن تولده؟
١٩٥
الباب الرابع : في وصف العلاج من العرق المديني إذا تولّد في البدن
١٩٧
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
الأمان من أخطار الأسفار والأزمان
الأمان من أخطار الأسفار والأزمان
المؤلف :
السيّد رضي الدين أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن طاووس الحسني الحلّي [ السيّد بن طاووس ]
الموضوع :
الحديث وعلومه
الناشر :
مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم
الصفحات :
266
تحمیل
تنزیل الملف Word
الأمان من أخطار الأسفار والأزمان
175/266
*
فهذا مايحتاج إليه من العلم بأمرالغمز ، وما ينبغي أن يستعمل منه في الأسفار.
* * *
١٧٥
البحث في الأمان من أخطار الأسفار والأزمان