العلة المستنبطة ، أو القياس.................................................. ٢٣٤
استفاضة أحاديث أهل البيت (ع) في المنع عن العمل بالقياس
......................................................................... ٢٣٤
أحاديث من طرق أهل السنة تمتنع من العمل بالقياس.......................... ٢٣٥
مناظرات الأمام الصادق (ع) مع أهل الرأي والقياس.......................... ٢٣٥
الداعي الى استعمال القياس في أحكام الله. ................................... ٢٣٦
تعريف القياس واختلاف الفقهاء والأصوليين فيه .............................. ٢٣٧
تصريح ابن حزم الأندلسي بأن القياس بدعة حدثت في القرن
الثاني..................................................................... ٢٣٨
إدراك العقل أحياناً علة الحكم الشرعي....................................... ٢٣٩
العلة المنصوص عليها في دليل الحكم.......................................... ٢٤٠
تعليل حرمة شرب الخمر بالاسكار........................................... ٢٤٠
اختلاف الفقهاء وادلتهم حول التعدي عن مورد العلة وعدمه................... ٢٤١
هل أن الخلاف بينهم لفظي أو معنوي........................................ ٢٤٣
المايز بين العلة والحكمة ، وتفصيل المحقق النائيني بين الواسطة
في العروض والواسطة في الثبوت............................................. ٢٤٤
ايراد استاذنا المحقق الخوئي عليه.............................................. ٢٤٥
دعم ما أفاده الاستاذ ، وأن تعليل الحكم ظاهر في دورانه مع العلة
وجوداً وعدماً............................................................. ٢٤٦
حول تقديم غسل يوم الجمعة ، وتعليله بقلة الماء فيه............................ ٢٤٦
صلاحية التعليل لتوسعة الحكم المعلل وتضييقه ، وصلاحيته
لصرف ظهور الأمر والنهي في الالزام الى الندب والكراهة...................... ٢٤٧
تعليل عدم جواز التقدم على قبر المعصوم (ع) في الصلاة........................ ٢٤٧
تخصيص التعليل، والتفصيل بين كون المعلل به عقلياً وشرعياً.................... ٢٤٨