وقال : « من أحبّ أن يكون على فطرتي فليستنّ بسنّتي فإنّ من سنّتي النكاح ».
وقال : « ما يمنع المؤمن أن يتّخذ أهلاً لعلّ الله يرزقه نسمةً تثقل الأرض بلا إله إلاّ الله ».
وقال : « يا معشر الشباب من استطاع منكم الباه فليتزوّج فإنّه أغض للبصر وأحصن للفرج ».
وقال : « من تزوّج فقد أعطي نصف السّعادة ».
وقال : « إنّ من سنّتي وسنّة الأنبياء من قبلي النّكاح والختان والسّواك والعطر ».
وقال : « ما بني في الإسلام بناء أحبّ إلى الله من التزويج ».
وقال : « من تزوّج أحرز نصف دينه فليتّق الله في النّصف الآخر ».
وقال : « النّكاح سنّتي فمن رغب عن سنّتي فليس منّي ».
وقال : « أكثر أهل النّار العزّاب ».
وقال : « أراذل موتاكم العزّاب ».
وقال : « من أحبّ أن يلقى الله طاهراً مطهّراً فليستعفف بزوجة ».
وقال : « شرار أمّتي عزّابها ».
وقال : « شراركم عزّابكم والعزّاب إخوان الشّياطين ».
وقال : « لو خرج العزّاب من موتاكم إلى الدّنيا لتزوّجوا ».
وقال : « ما للشّيطان سلاح أبلغ في الصّالحين من النّساء إلاّ المتزوّجون اُولئك المطهّرون المبرّؤون ».
وقال عكاف أتيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لي : « يا عكاف : ألك زوجة » قلت : لا ، قال : « وأنت صحيح موسر » قلت : نعم والحمد لله ، قال : « فإنّك إذن من إخوان الشّيطان ، إمّا أن تكون من رهبان النّصارى ، وإمّا أن تصنع كما يصنع المسلمون وإنّ من سنّتنا النّكاح ، شراركم عزّابكم وأراذل موتاكم عزّابكم ـ إلى أن قال ـ ويحك يا عكاف تزوّج