في هذا الفصل :
١. توضيح المراد من « المودة في القربى » حسب معاجم اللغة العربية ، وفهم السلف من الأمّة.
٢. التوفيق بين مفاد الآية المثبتة للأجر للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم المطلوب من الأمّة ، والآيات النافية له بتاتاً.
٣. كيف يعود هذا الأجر إلى الناس أنفسهم دون النبي صلىاللهعليهوآلهوسلمكما هو صريح قوله سبحانه : ( قُلْ مَا سَأَلْتُكُم مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ ) ؟
٤. هل المستثنى في الآية هو المستثنى في قوله سبحانه : ( قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلا مَن شَاءَ أَن يَتَّخِذَ إِلَىٰ رَبِّهِ سَبِيلاً ) ؟
٥. حال الأقوال الشاذة التي ربّما يذكرها المفسرون حول الآية.
٦. نقل بعض ما رواه الفريقان من المأثورات حول الآية.