في هذا الفصل
١. إطاعة السلطان العادل من صميم الدين وبيان دلائله.
٢. إطاعة السلطان الجائر ورأي أهل السنّة فيها.
٣. حكم الخروج عليه وجوباً وحرمة.
٤. الأحاديث الّتي استدلت الحنابلة بها على وجوب إطاعة الحاكم الجائر وحرمة الخروج عليه.
٥. عرض تلك الأحاديث على كتاب الله أوّلاً ، والسنّة الصحيحة ثانياً ، وأحاديث العترة الطاهرة ثالثاً ، وسيرة السلف رابعاً.
٦. محاولة الأُستاذ « أبو زهرة » لتصحيح نظرية إمام الحنابلة في هذا المورد ، وبيان ضعفها.
٧. الصراع الدائم بين العقيدة والوجدان في نظائر المقام.
٨. من هو الصحابي وتعاريفه المختلفة والغاية السياسية بها ؟
٩. نظرية عدالة الصحابة كلهم ، وتقييم تلك النظرية.
١٠. الصحبة ليست بمادة كيمياوية تقلب المصاحب إلى إنسان مثالي.
١١. الذكر الحكيم وأصناف الصحابة المختلفة.
١٢. الصحابة في السنّة النبوية.
١٣. الصحابة والتاريخ المتواتر.
١٤. آراء الصحابة بعضهم حول بعض.
١٥. النظرية الوسطى في الصحابة ، نظرية الشيعة المنعكسة في دعاء الإمام السجاد.
١٦. كلام أبي المعالي الجويني ، ونقد بعض الزيدية له.
١٧. النسبة المفتعلة إلى الشيعة الإمامية وإبطالها.