في هذا الفصل
١. نظريتان متضادتان حول الشعب الإيراني المسلم.
٢. الحوافز الّتي دعت الكاتب إلى اتخاذ موقفين متضادين.
٣. الملامح العامة للشعب الإيراني في الرسالة الأُولى.
٤. الملامح العامة المناقضة لها في الرسالة الثانية.
٥. النشاطات القرآنية في الجمهورية الإسلامية.
٦. موقف الكاتب من الطغمة الأثيمة وركونه إليها في حلّه وترحاله.
٧. الشرط الأوّل للرسالة الخالدة.
٨. نظرية الكاتب تواكب نظرية الملاحدة : ماركس وانجلس والبهائية.
٩. النبي الأكرم كان ناجحاً في دعوته لا بمعنى عدالة كل من صحبه.
١٠. ارتداد الصحابة على أدبارهم القهقرى في الصحيحين : البخاري ومسلم.
١١. الشرط الثاني للرسالة الخالدة وموقف الشيعة منه.
١٢. حكم الكتاب العزيز والسنّة النبوية في هذا المجال.
١٣. الشرط الثالث للرسالة الخالدة وإصفاق الشيعة والسنّة على صحته وتحقّقه.
١٤. الكتب المؤلفة بيد أعلام الشيعة في صيانة الكتاب من التحريف.
١٥. اعتماد الكاتب على روايات ضعاف لا قيمة لها في سوق الاعتبار.
١٦. نظرية قائد الثورة الإسلامية حول التحريف.
١٧. اقتراح للمتسرعين في الكتابة وطلب إقامة مؤتمر حر في إحدى العواصم الإسلامية.
١٨. الشرط الرابع للرسالة الخالدة وتحليله وما هي مشكلة المسلمين الأساسية.