يقال : ردفته وأردفته إذا جئت بعده.
٨ ـ (وَما جَعَلَهُ اللهُ إِلَّا بُشْرى) [١٠] البشرى والبشارة : إخبار ما يسرّ.
٩ ـ (أَمَنَةً) [١١] : مصدر أمنت أمنة وأمانا وأمنا ، كلهن سواء.
١٠ ـ (وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطانِ) [١١] : أي لطخه وتخويفه وما يدعو إليه من الكفر.
١١ ـ (كُلَّ بَنانٍ) [١٢] : أصابع ، واحدها بنانة.
١٢ ـ (شَاقُّوا اللهَ) [١٣] : حاربوه وجانبوا دينه وطاعته. ويقال : شاقوا الله : صاروا في شقّ غير شقّ المؤمنين.
١٣ ـ (إِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفاً) [١٥] الزّحف : تقارب القوم إلى القوم في الحرب.
١٤ ـ (مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ) [١٦] : أي منضمّا إلى جماعة. يقال : تحوّز وتحيّز وانحاز بمعنى واحد.
١٥ ـ (يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ) [٢٤] : أي يملك عليه قلبه فيصرفه كيف شاء.
١٦ ـ (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ) [٣٠] : أي ليحبسوك ، يقال : رماه فأثبته ، إذا حبسه. ومريض مثبت : أي لا حركة به [زه] والمكر : الخديعة.
١٧ ـ (مُكاءً) [٣٥] المكاء : التّصفير.
١٨ ـ (وَتَصْدِيَةً) [٣٥] : هي التّصفيق ، وهو أن يضرب بإحدى يديه على الأخرى فيخرج بينهما صوت.
١٩ ـ (حَسْرَةً) [٣٦] : ندامة واغتماما على ما فات ولا يمكن ارتجاعه.
٢٠ ـ (فَيَرْكُمَهُ) [٣٧] : أي يجمعه بعضه فوق بعض.
٢١ ـ (إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ) (١) (الدُّنْيا وَهُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوى) [٤٢] : العدوة
__________________
(١) قرأ بالعدوة في الموضعين بكسر العين أبو عمرو وابن كثير ويعقوب ، وقرأها الباقون من العشرة بضم العين (المبسوط ١٩٠ ، والسبعة ٣٠٦) وضبط اللفظان في المخطوط بضم العين في الموضعين سهوا ؛ لأن المؤلف ينقل عن نزهة القلوب وصاحب النزهة ذكر اللفظ في العين المكسورة ص ١٤٥