٥٠ ـ (كِسَفاً) (١) [٩٢] : بالسّكون. ويجوز أن يكون واحدا ، وأن يكون جمع كسفة ، مثل : سدر وسدرة.
٥١ ـ (قَبِيلاً) [٩٢] : أي ضمينا ، ويقال : يقابله : يعاينه.
٥٢ ـ (مِنْ زُخْرُفٍ) [٩٣] : أي ذهب.
٥٣ ـ (كُلَّما خَبَتْ) [٩٧] يقال : خبت النار تخبو ، إذا سكنت.
٥٤ ـ (قَتُوراً) [١٠٠] : أي ضيّقا بخيلا.
٥٥ ـ (تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ) [١٠١] منها : خروج يده بيضاء من غير سوء أي من غير برص ، والعصا ، والسّنون ، ونقص الثّمرات ، والطّوفان ، والجراد ، والقمّل ، والضّفادع [٤٧ / ب] والدّم.
٥٦ ـ (لَفِيفاً) [١٠٤] : أي جميعا.
٥٧ ـ (وَقُرْآناً) (٢) (فَرَقْناهُ) [١٠٦] معناه : أنزلناه نجوما ، لم ننزله مرّة واحدة. ويدل عليه قراءة ابن عبّاس بالتشديد (٣). وقيل : فصّلناه وبيّناه. وقيل (٤) فرّقنا فيه بين الحقّ والباطل.
٥٨ ـ (لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلى مُكْثٍ) [١٠٦] : أي على تؤدة وترسّل في ثلاث وعشرين سنة ، انتهى.
٥٩ ـ (وَلا تُخافِتْ بِها) [١١٠] : أي لا تخفيها.
__________________
(١) ورد اللفظ القرآني (كِسَفاً) في القرآن الكريم خمس مرات : هنا في الإسراء ٩٢ ، وفي الشعراء ١٨٧ ، والروم ٤٨ ، وسبأ ٩ ، والطور ٤٤.
وقرأ أبو عمرو هنا وفي كل القرآن (كِسَفاً) بسكون السين إلا في سورة الروم فقد قرأها (كِسَفاً) بفتح السين ، وشاركه من السبعة ابن كثير وحمزة والكسائي. وقرأ نافع وعاصم في رواية أبي بكر هنا وفي الروم بفتح السين ، وفي سائر القرآن بإسكان السين. وروي عن حفص أنه فتح السين في كل القرآن عدا الطور فإنه سكنها ، وقرأ ابن عامر بفتح السين في الإسراء وفي سائر القرآن بإسكانها (السبعة ٣٨٥).
(٢) من هنا إلى «انتهى» ورد بالحاشية ، وبعض الكلمات لم تظهر لورودها في طرف الصفحة ، وقد خمنا بعضها.
(٣) شواذ القرآن ٧٧ ، وفيه أنه قرأها كذلك بالتشديد أبيّ ومجاهد.
(٤) مكانها كلمة لم تظهر في صورة المخطوط.