٨ ـ (فَتَرْدى) [١٦] : تهلك.
٩ ـ (أَهُشُّ بِها عَلى غَنَمِي) [١٨] : أضرب بها الأغصان ليسقط ورقها على غنمي فتأكله.
١٠ ـ (مَآرِبُ) [١٨] : حوائج ، واحدها مأربة ومأربة [ومأربة].
١١ ـ (سَنُعِيدُها سِيرَتَهَا الْأُولى) [٢١] : أي سنردّها عصا كما كانت.
١٢ ـ (وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلى جَناحِكَ) [٢٢] : أي إلى جنبك. والجناح : ما بين أسفل العضد والإبط.
١٣ ـ (طَغى) [٢٤] : أي ترفّع وعلا حتى جاوز الحدّ أو كاد.
١٤ ـ (عُقْدَةً مِنْ لِسانِي) [٢٧] : يعني رتّة كانت في لسانه ، أي حبسة.
١٥ ـ (وَزِيراً مِنْ أَهْلِي) [٢٩] : أصل الوزارة من الوزر وهو الحمل ، كأنّ الوزير يحمل عن السلطان الثّقل.
١٦ ـ (أَزْرِي) [٣١] : عوني وظهري ، ومنه : (فَآزَرَهُ) (١) : أي فأعانه.
١٧ ـ (سُؤْلَكَ) [٣٦] : أي أمنيّتك وطلبتك.
١٨ ـ (وَلِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي) [٣٩] : أي تربّى وتغذّى بمرأى مني ، لا أكلك إلى غيري (زه).
١٩ ـ (اصْطَنَعْتُكَ) [٤١] : اخترتك ، قال ابن عيسى : الاصطناع : الإخلاص بإلطاف.
٢٠ ـ (وَلا تَنِيا) [٤٢] : لا تفترا.
٢١ ـ (أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنا) [٤٥] : يعجل إلى عقوبتنا ، يقال : فرط يفرط ، إذا تقدّم أو تعجّل ، وأفرط يفرط ، إذا اشتطّ ، وفرّط يفرّط : إذا قصّر ، ومعناه كله التّقدّم.
٢٢ ـ (مِنْ نَباتٍ شَتَّى) [٥٣] : مختلفة الألوان والطّعوم.
__________________
وأبو الفتح هو عثمان بن جنّي أزدي بالولاء عاش في القرن الرابع الهجري ، ولد بالموصل وبها نشأ ، تلقى عن طائفة من علماء اللغة والأدب ، ثم صحب أبا علي الفارسي. ومن مؤلفاته : الخصائص ، وسر صناعة الإعراب ، والمحتسب في تبيين وجوه شواذ القراءات والإيضاح عنها (مقدمة محققي المحتسب).
(١) سورة الفتح ، الآية ٢٩.