١٠ ـ (يَسْتَحْسِرُونَ) [١٩] : يعيون ، وهو يستفعلون من الحسير ، وهو الكالّ المعيى (زه).
١١ ـ (يُنْشِرُونَ) [٢١] : يحيون الموتى.
١٢ ـ (مُشْفِقُونَ) [٢٨] : خائفون.
١٣ ـ (رَتْقاً فَفَتَقْناهُما) [٣٠] قيل : كانت السموات سماء واحدة ، والأرضون أرضا واحدة ، ففتقهما الله ـ عزوجل ـ بالهواء الذي جعل بينهما. وقيل : فتقت السماء بالمطر ، والأرض بالنّبات (زه).
١٤ ـ (تَمِيدَ بِهِمْ) [٣١] : أي تميل [زه] وقيل تضطرب بالذهاب في الجهات.
١٥ ـ (فِجاجاً) [٣١] : مسالك ، واحدها فجّ. وكلّ فتح بين شيئين فهو فجّ.
١٦ ـ (فِي فَلَكٍ) [٣٣] : هو القطب الذي تدور به النّجوم (زه) قال الكرماني : وأكثر المفسرين أن الفلك [٥١ / أ] موج مكفوف تحت السّماء تجري فيه الشّمس والقمر والنّجوم. وقيل غير ذلك. والفلك في اللغة : المستدير ، ومنه فلك المغزل.
١٧ ـ (يَسْبَحُونَ) [٣٣] : يسيرون ، وقيل : يدورون. وأصل السّبح : العوم في الماء ، ثم جعل كل مسرع في سيره سابحا. وفرس سبوح : مسرع.
١٨ ـ (فَتَبْهَتُهُمْ) [٤٠] : تفجؤهم.
١٩ ـ (يَكْلَؤُكُمْ) [٤٢] : يحفظكم.
٢٠ ـ (يُصْحَبُونَ) [٤٣] : يجارون ؛ لأنّ المجير صاحب لجاره.
٢١ ـ (نَفْحَةٌ) [٤٦] : الدّفعة من الشيء دون معظمه (زه).
٢٢ ـ (التَّماثِيلُ) [٥٢] : جمع تمثال ، وهو شيء يعمل شبيها لغيره في الشّكل.
٢٣ ـ (عاكِفُونَ) [٥٢] العكوف : إطالة الإقامة.
٢٤ ـ (جُذاذاً) [٥٨] : فتاتا ، ومنه قيل للسّويق : الجذيذ. أي مستأصلين مهلكين وهو جمع لا واحد له. وجذاذ : جمع جذيذ ، وجذاذ لا واحد له ، مثل الحصاد ، يقال : جذّ الله دابرهم : أي استأصلهم.