١٣ ـ (رِيعٍ) [١٢٨] : أي ارتفاع عن الطّريق والأرض ، وجمعه أرياع وريعة.
١٤ ـ (مَصانِعَ) [١٢٩] : أبنية ، واحدها مصنعة.
١٥ ـ (جَبَّارِينَ) [١٣٠] : قتّالين. والجبّار أيضا : الطّويل من النّخل.
١٦ ـ (خُلُقُ الْأَوَّلِينَ) [١٣٧] : اختلافهم وكذبهم. وقرئت خلق الأولين (١) أي عاداتهم (٢).
١٧ ـ (طَلْعُها هَضِيمٌ) [١٤٨] : أي منضمّ قبل أن ينشقّ عنه القشر ، وكذلك (طَلْعٌ نَضِيدٌ) (٣) أي منضود ، أي نضد بعضه على بعض ، وإنما يقال له نضيد ما دام في كفرّاة ، فإذا انفتح فليس بنضيد. ويقال : نضيد أي منضود بعضه إلى جنب بعض.
١٨ ـ فرهين و (فارِهِينَ) (٤) [١٤٩] : أشرين. و (فارِهِينَ) أيضا : حاذقين.
١٩ ـ (مِنَ الْمُسَحَّرِينَ) [١٥٣] : أي المتعلّلين بالطعام والشراب ، أي إنما أنت بشر.
٢٠ ـ (شِرْبٌ) [١٥٥] : أي نصيب من الماء.
٢١ ـ (مِنَ الْقالِينَ) [١٦٨] : أي المبغضين ، يقال : قليته أقليه قلى ، إذا أبغضته.
٢٢ ـ (الْأَيْكَةِ) [١٧٦] : الغيضة ، وهي جماع من الشجر.
٢٣ ـ (بِالْقِسْطاسِ) [١٨٢] : سبق أنه الميزان بلغة الرّوم (٥).
٢٤ ـ (وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ) [١٨٤] : خلق الأوّلين.
٢٥ ـ (فَأَخَذَهُمْ عَذابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ) [١٨٩] : قيل : إنهم لما كذّبوا شعيبا أصابهم
__________________
(١) قرأ خلق بفتح الخاء وسكون اللام أبو عمرو وابن كثير والكسائي. وقرأ نافع وابن عامر وعاصم وحمزة بضم الخاء واللام (السبعة ٤٧٢).
(٢) «خلق ... عاداتهم» : ورد في الأصل قبل (فَأَخَذَهُمْ عَذابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ).
(٣) سورة ق ، الآية ١٠.
(٤) فرهين بغير ألف قرأ بها أبو عمرو ، وشاركه من العشرة ابن كثير والكسائي وأبو جعفر ويعقوب ، وقرأ الباقون (وهم عاصم وابن عامر وحمزة والكسائي وخلف) (فارِهِينَ) بالألف (المبسوط ٢٧٥).
(٥) في سورة الإسراء ، الآية ٣٥.