١١ ـ (لا قِبَلَ لَهُمْ بِها) [٣٧] : أي لا طاقة.
١٢ ـ (عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِ) [٣٩] : العفريت من الجنّ والإنس والشّياطين : الفائق المبالغ الرّئيس [زه] وقيل : هو الناقد في الأمر المبالغ فيه مع خبث ودهاء ، قال الحسن : ولا يكون العفريت إلا كافرا ولكن كان مسخّرا. قيل : وكان يضع قدمه حيث ينال بصره.
١٣ ـ (طَرْفُكَ) [٤٠] : بصرك.
١٤ ـ (عَرْشَها) [٤١] العرش : سرير الملك.
١٥ ـ (الصَّرْحَ) [٤٤] : هو القصر ، كل بناء مشرف من قصر أو غيره فهو صرح.
١٦ ـ (مُمَرَّدٌ) [٤٤] : مملّس ، ومنه الأمرد : الذي لا شعر على وجهه. وشجرة مرداء : لا ورق عليها (زه).
١٧ ـ (مِنْ قَوارِيرَ) [٤٤] : أي من الزجاج.
١٨ ـ (اطَّيَّرْنا) [٤٧] : أصله تطيّرنا ، أي تشاء منا.
١٩ ـ (قالَ طائِرُكُمْ عِنْدَ اللهِ) [٤٧] : تقدم تفسيره في سورة الإسراء (١).
٢٠ ـ (تَقاسَمُوا بِاللهِ لَنُبَيِّتَنَّهُ) [٤٩] : تحالفوا لنهلكنّه ليلا.
٢١ ـ (حَدائِقَ) [٦٠] : بساتين ، واحدتها حديقة ، والحديقة : كلّ بستان عليه حائط ، وما لم يكن عليه حائط لم يقل فيه حديقة.
٢٢ ـ (ذاتَ بَهْجَةٍ) [٦٠] البهجة : الحسن ، وهي أيضا السّرور.
٢٣ ـ (رَدِفَ لَكُمْ) [٧٢] هو وردفكم بمعنى تبعكم وجاء بعدكم.
٢٤ ـ (تُكِنُّ صُدُورُهُمْ) [٧٤] : تخفي.
٢٥ ـ (داخِرِينَ) [٨٧] : صاغرين أذلّاء.
٢٦ ـ (صُنْعَ اللهِ) [٨٨] : فعل الله.
* * *
__________________
(١) الآية ١٣.