١٣ ـ (تِلْقاءَ مَدْيَنَ) [٢٢] : تجاه مدين ونحوها ، وقولهم : فعل هذا من تلقاء نفسه ، أي من عند نفسه.
١٤ ـ (سَواءَ السَّبِيلِ) [٢٢] : وسط الطريق وقصده.
١٥ ـ (تَذُودانِ) [٢٣] : تكفان غنمهما. وأكثر ما يستعمل في الغنم والإبل. وربما استعمل في غيرهما ، فيقال : سنذودكم عن الجهل علينا ، أي نكفّكم ونمنعكم.
١٦ ـ (الرِّعاءُ) [٢٣] : جمع راع (زه).
١٧ ـ (الْقَصَصَ) [٢٥] : اسم مصدر قصّ عليه الخبر قصّا ، قال الجوهري : وضع موضع المصدر حتى صار أغلب عليه.
١٨ ـ (تَأْجُرَنِي) [٢٧] : تكون لي أجيرا (زه).
١٩ ـ (حِجَجٍ) [٢٧] : جمع حجّة ، أي سنة.
٢٠ ـ (جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ) [٢٩] هي بتثليث الجيم (١) : قطعة غليظة من الحطب فيها نار لا لهب فيها.
٢١ ـ (تَصْطَلُونَ) [٢٩] : تسخنون (زه) والصّلا : النّار العظيمة.
٢٢ ـ (شاطِئِ الْوادِ) [٣٠] : شطّه.
٢٣ ـ (اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ) [٣٢] : أدخلها فيه ، ويقال الجيب هنا : القميص.
٢٤ ـ (جَناحَكَ) [٣٢] : أي يدك ، ويقال العصا.
٢٥ ـ و (الرَّهْبِ) [٣٢] : الكمّ ، بلغة بني حنيفة (٢).
٢٦ ـ (رِدْءاً) [٣٤] : أي معينا على عدوه ، يقال : ردأته على عدوّه ، أي
__________________
(١) ضبطت (جَذْوَةٍ) بكسر الجيم اتّباعا للنزهة ٧١ التي وضعتها في الجيم المكسورة ، ومخطوط بهجة الأريب الذي ضبطها بالكسر وهذا يوافق قراءة أبي عمرو التي شاركه فيها من السبعة نافع وابن كثير والكسائي وابن عامر. وقرأها بالفتح عاصم ، وبالضم حمزة (السبعة ٤٣٩ ، والمبسوط ٢٨٦ ، والإتحاف ٢ / ٣٤٢).
(٢) غريب القرآن لابن عباس ٦٠ ، والمنسوب لبني حنيفة في الإتقان ٢ / ١٠٠ «الفزع» بدل «الكم» ، ولعله تحريف.