٢٦٠ ـ (لَعَنَهُمُ اللهُ) [٨٨] : طردهم وأبعدهم (زه) واللّعن والطّرد واحد. وذئب لعين أي طريد.
٢٦١ ـ (يَسْتَفْتِحُونَ) [٨٩] : يستنصرون (زه).
٢٦٢ ـ (بَغْياً) [٩٠] : هي شدة الطلب للتطاول*.
٢٦٣ ـ (مُهِينٌ) [٩٠] : مذل : والهوان : الاستخفاف*.
٢٦٤ ـ (أُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ) [٩٣] أي حبّ العجل [زه] هو من قولهم : هذا مشرب حمرة وصفرة ، أي يخالط ، والمعنى : خالط قلوبهم (١) حبّ العجل ، فحذف المضاف.
٢٦٥ ـ (بِئْسَما) [٩٣] : كلمة موضوعة لإنشاء الذّمّ*.
٢٦٦ ـ (عِنْدَ) [٩٤] : ظرف لاستغراق الزمان المستقبل*.
٢٦٧ ـ (قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ) [٩٥] : أسلفوا من الأعمال القبيحة ، والتقديم تحصّل شيء قبل شيء*.
٢٦٨ ـ (أَحْرَصَ) [٩٦] : أفعل التّفضيل من الحرص ، وهو شدّة الطّلب (٢) *.
٢٦٩ ـ (أَشْرَكُوا) [٩٦] : كفروا. والإشراك في عبادة الله كفر ، وأصله من الشّركة وهو ضد الاختصاص*.
٢٧٠ ـ (يَوَدُّ) [٩٦] : مضارع ودّ ، أي تمنّى ، وودّ : أحبّ أيضا*.
٢٧١ ـ (وَما هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ) [٩٦] : أي مبعده (زه). والزّحزحة : الإبعاد.
٢٧٢ ـ (يُعَمَّرُ) [٩٦] : يطول عمره*.
٢٧٣ ـ (لِجِبْرِيلَ) [٩٧] : اسم غير منصرف للعجمة والعلميّة ، وفيه لغات نظمها ابن مالك فقال :
جبريل جبريل جبرائيل جبرئل |
|
وجبرئيل وجبرال وجبرين (٣) |
ويقال جبرين بالفتح.
__________________
(١) في الأصل هامش لم تظهر بعض ألفاظه ، وهو : «[...] أي من غير شو [ب] وخلوص الشيء : صفا [ؤه] من كل شائب».
(٢) في الأصل : «شدة العذاب الطلب» ، والمثبت يتفق وما في مجمع البيان ١ / ١٦٥.
(٣) التاج (جبر).