وأخبر بعد هذا في آخر السورة عن إصرارهم وانهما كهم في غيّهم ، وأن ذلك نصيبهم من القسمة إلى آخر أعمارهم.
ثم ختم السورة بأمر الرسول عليه الصلاة والسلام باصطباره على مقاساة مسارهم ومضارهم.
(فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَلا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لا يُوقِنُونَ).