حنيفا ، منصوب على الحال من الضمير المرفوع فى (اتّبع) ، ولا يحسن أن يكون حالا من (إبراهيم) لأنه مضاف إليه.
قوله تعالى : (فِي ضَيْقٍ) (١٢٧).
قرئ بفتح الضاد وكسرها ، والضّيق بالفتح المصدر ، والضّيق بالكسر الاسم.
وقيل : أصل الضّيق بالفتح الضّيّق ، إلا أنه خفّف كما خفّف سيّد وهيّن وميّت ، فقيل ، سيد وهين وميت.
وقيل الضّيق بالفتح فى القلب والصدر.
والضّيق بالكسر فى الثوب والدار ، والقراءة بالكسر تدلّ على خلاف هذا القول.