١٩٩٩ ـ وقوله تعالى : (وَأَنْ لا تَعْلُوا) ـ ١٩ ـ (أَنْ) عطف على (أَنْ) الأولى ، في موضع نصب.
٢٠٠٠ ـ قوله تعالى : (أَنْ تَرْجُمُونِ) ـ ٢٠ ـ (أَنْ) في موضع نصب على حذف الجار ، أي من أن ترجمون ، أي تشتمون (١).
٢٠٠١ ـ قوله تعالى : (فَدَعا رَبَّهُ أَنَّ هؤُلاءِ) ـ ٢٢ ـ (أَنَّ) في موضع نصب ب «دعا». ومن كسر (٢) فعلى إضمار القول ، أي : فقال إنّ هؤلاء.
٢٠٠٢ ـ وقوله تعالى : (وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْواً) ـ ٢٤ ـ (رَهْواً) في موضع الحال ، أي ساكنا ؛ طريقا اتركه كذلك حتى يحصلوا فيه ، ولا ينفروا عنه ، يقال : عيش راه ، أي ساكن [وادع]. وقيل : الرّهو : المتفرّق ، أي اتركه على حاله متفرقا طريقا طريقا ، [حتى يحصلوا فيه] ، [وهي اثنا عشر طريقا لاثني عشر سبطا ، أولاد يعقوب النبي عليهالسلام](٣).
٢٠٠٣ ـ قوله تعالى : (كَمْ تَرَكُوا) ـ ٢٥ ـ (كَمْ) في موضع نصب ب (تَرَكُوا) ، [أي كثيرا تركوا](٤).
٢٠٠٤ ـ قوله تعالى : (كَذلِكَ وَأَوْرَثْناها) ـ ٢٨ ـ الكاف في موضع رفع خبر ابتداء مضمر تقديره : الأمر كذلك. وقيل : هي في موضع نصب على تقدير : نفعل فعلا كذلك بمن نريد هلاكه.
٢٠٠٥ ـ قوله تعالى : (إِنْ هِيَ إِلَّا مَوْتَتُنَا الْأُولى) ـ ٣٥ ـ رفعت (مَوْتَتُنَا) على خبر «ما» ؛ لأنّ (إِنْ) بمعنى «ما» ، فالتقدير : ما هي إلّا موتتنا [الأولى].
٢٠٠٦ ـ قوله تعالى : (وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) ـ ٣٧ ـ (الَّذِينَ) في موضع
__________________
(١) في الأصل : «أن في موضع نصب ب «عذت بربي».
(٢) الكسر قراءة ابن أبي إسحاق وعيسى والحسن في رواية ، وزيد بن علي. البحر المحيط ٣٥/٨.
(٣) زيادة في الأصل.
(٤) زيادة في الأصل.