الفصل السادس : فيما نذكره من دعاء ذكر في تاريخ أن المسلمين دعوا به فجازوا على بحر وظفروا بالمحاربين.
الفصل السابع : فيما نذكره عن مولانا علي صلوات الله عليه عند خوف الغرق ، فيسلم مما يخاف عليه.
الفصل الثامن : فيما نذكره عند الضلال في الطرقات ، بمقتضى الروايات.
الفصل التاسع : فيما نذكره من تصديق صاحب الرسالة ، أن في الأرض من الجن من يدل على الطريق عند الضلالة.
الفصل العاشر : فيما نذكره إذا خاف في طريقه من الأعداء واللصوص.
الفصل الحادي عشر : فيما نذكره مما يكون أماناً من اللص إذا ظفر به ، ويتخلص من عطبه.
الفصل الثاني عشر : فيما نذكره من دعاء قاله مولانا علي عليهالسلام عند كيد الأعداء ، وظفر بدفع ذلك الابتلاء.
الفصل الثالث عشر : فيما نذكره من أن المؤمن إذا كان مخلصاً أخاف الله منه كل شيء.
الفصل الرابع عشر : فيما نذكره إذا خاف من المطر في سفره ، وكيف يسلم من ضرره ، وإذا عطش كيف يغاث ويأمن من خطره.
الفصل الخامس عشر : فيما نذكره إذا تعذر على المسافر الماء.
الفصل السادس عشر : فيما نذكره إذا خاف شيطاناً أو ساحراً.
الفصل السابع عشر : فيما نذكره لدفع ضرر السباع.
الفصل الثامن عشر : في حديث اخر للسلامة من السباع.
الفصل التاسع عشر : في دفع خطر الأسد ، ويمكن أن يدفع به ضرر كل أحد.
الفصل العشرون : فيما نذكره إذا خاف من السرق.
الفصل الحادي والعشرون : فيما نذكره لاستصعاب الدابة.
الفصل الثاني والعشرون : فيما نذكره إذا حصلت الملعونة في عين دابته ، يقرأها