ويمر يده على عينها ووجهها ، (أو يكتبها) (١) ويمر الكتابة عليها بإخلاص نيته.
الفصل الثالث والعشرون : فيما نذكره من الدعاء الفاضل إذا أشرف على بلد أو قرية أو بعض المنازل.
الفصل الرابع والعشرون : فيما نذكره من اختيار مواضع النزول ، وما يفتح علينا من المعقول والمنقول.
الفصل الخامس والعشرون : فيما نذكره من أن اختيار المنازل منها ما يعرف صوابه بالنظر الظاهر ، ومنها ما يعرفه الله ـ جل جلاله ـ لمن شاء بنوره الباهر.
الباب العاشر :
فيما نذكره مما نقول عند النزول من المروي المنقول ، وما يفتح علينا من زيادة في القبول ، وما يتحصن به من المخوفات من الدعوات ، وفيه فصول :
الفصل الأول : فيما نذكره مما يقول إذا نزل ببعض المنازل.
الفصل الثاني : فيما نذكره من زيادة الاستظهار للظفر بالمسار ودفع الأخطار.
الفصل الثالث : فيما نذكره من الأدعية المنقولات ، لدفع محذورات مسميات.
الفصل الرابع : فيما نذكره مما يحفظه الله ـ جل جلاله ـ به إذا أراد النوم في منازل أسفاره.
الفصل الخامس : فيما نذكره مما يقوله المسافر لزوال وحشته ، والأمان عند نومه من مضرته.
الفصل السادس : فيما نذكره من زيادة السعادة والسلامة بما يقوله عند النوم في سفره ليظفر بالعناية التامة.
الفصل السابع : فيما نذكره مما كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يقوله إذا غزا أو سافر فأدركه الليل.
الفصل الثامن : فيما نذكره إذا استيقظ من نومه.
الفصل التاسع : فيما نذكره مما يقوله ويفعله عند رحيله من المنزل الأول.
__________________
(١) ليس في «د» و «ش» ، وفي «ط» : أو يكتب ، وما أثبتناه من المطبوعة.