الفصل العاشر : فيما نذكره في وداع المنزل الأول من الإنشاء.
الفصل الحادي عشر : فيما نذكره من وداع الأرض التي عبدنا الله ـ جل جلاله ـ عند النزول عليها في المنزل الأول.
الفصل الثاني عشر : فيما نذكره من القول عند ركوب الدواب من المنزل الثاني عوضاً عما ذكرناه في أوائل الكتاب.
الباب الحادي عشر :
فيما نذكره من دواء لبعض جوارح الانسان ، فيما يعرض في السفر من سقم للأبدان ، وفيه كتاب (برء ساعة) لابن زكريا واضح البيان.
الباب الثاني عشر :
فيما جربناه واقترن بالقبول ، وفيه عدة فصول :
الفصل الأول : فيما جربناه لزوال الحمىّ ، فوجدناه كما رويناه.
الفصل الثاني : في عوذة جرّبناها لسائر (١) الأمراض فتزول بقدرة الله ـ جل جلاله ـ الذي لا يخيب لديه المأمول.
الفصل الثالث : فيما نذكره لزوال الأسقام ، وجربناه فبلغنا به نهايات المرام.
الفصل الرابع : فيما نذكره من الاستشفاء بالعسل والماء.
الفصل الخامس : فيما جربناه ـ أيضاً ـ وبلغنا به ما تمنيناه.
الباب الثالث عشر :
فيما نذكره من كتاب صنفه قسطا بن لوقا لأبي محمد الحسن بن مخلد ، في تدبير الأبدان في السفر من المرض والخطر ، ننقله بلفظ مصنفه وإضافته إليه ، أداء للأمانة وتوفر الشكر عليه.
ذكر تفصيل ما قدمناه وأجملناه من الأبواب والفصول.
____________
(١) في «ش» : لزوال سائر.