بالأول عن الجملة ، فيكفي أصل الصحة حينئذ في الحكم بإرادتها منه ، بعد فرض عدم صحة التعبير لها عن الجملة بل لا بد من التصريح بذلك ، أو بقرينة اخرى ، فيكفي حينئذ ، وإن كان غلطا لما عرفت والله العالم والمؤيد والموفق والمسدد. وقد تم والحمد لله رب العالمين أولا وآخرا وظاهرا وباطنا.