وقع الفراغ
من تحرير التنبيهات
في الليلة السابعة والعشرين
من شهر رمضان المبارك من السنة
الرابعة عشرة بعد أربعمائة وألف من هجرة
النبيّ الأكرم صلىاللهعليهوآله بيد أقلّ العباد حسنعلي مرواريد ،
غفر الله له ولوالديه. وما سنح بالبال وجرى على القلم من
استظهار الآيات والأحاديث وغير ذلك إن كان صواباً
فمن الله تبارك وتعالى ، وإن كان خطأ فمن
نفسي ، واستغفر الله منه إنّه غفور رحيم.
ولا حول ولا قوّة إلاّ بالله العليّ
العظيم. والحمد لله
ربّ العالمين.