فصٌّ ألماسي رضوي يهدّئ الروع ويثبّت العزم ويقوّي الهمّة نحو السعادة الأبديّة.
سأظلّ أهفو وأسعى وأبذل الجهد لاُوطّئ للعودة أقداماً راسخة ، إلى أنيس النفوس ، إلى الإمام الرؤوف هَفْوَ العاشق المهووس.
إنّه مطمحٌ يستحقّ كلّ التضحيات والخسائر ، إنّه الربح الوافر والفلاح الباهر.