ولا كلام فيها فإنّ انتساب نسخها الموجودة الرائجة اليوم إلى مؤلّفيها الأعاظم الأجلاء الامناء مسلّم لا إشكال فيه ، والنسخ الخطّيّة الكثيرة لها تدلّ على ذلك.
٥ ـ ١٢. الكتب الثمانية للصدوق رحمهالله ، أي : التوحيد والخصال ، والعيون وثواب الأعمال ، وعقاب الأعمال والعلّل والمعاني ، والأمالي وإكمال الدّين ، ولا يبعد الاعتماد عليها ونسبة نسخها بتمامها إلى مؤلّفها ، ظاهرة.
١٣. رجال الكشي رحمهالله.
١٤. كامل الزيارات ، لابن قولويه رحمهالله.
١٥. إرشاد المفيد رحمهالله.
١٦. غيبة الشّيخ رحمهالله.
ولا بعد في إلحاقها بكتب الصدوق الثمانية في الاعتبار.
١٧. محاسن البرقي رحمهالله.
١٨. بصاير الدرجات ، للصّفار رحمهالله.
١٩. تفسير القمّي رحمهالله.
٢٠. أمالي الشّيخ المفيد رحمهالله.
٢١. أمالي الشّيخ الطوسي رحمهالله.
٢٢. قصص الأنبياء ، للراوندي رحمهالله.
٢٣. أمالي ابن الشّيخ رحمهالله (إن صحّ التعبير).
٢٤. قرب الإسناد ، للحميري رحمهالله.
٢٥ و ٢٦. كتابا ابن سعيد رحمهالله.
٢٧. نوادر أحمد بن محمّد بن عيسى رحمهالله.
٢٨. مسائل علي بن جعفر رحمهالله.
٢٩. قصص الأنبياء ، للراوندي رحمهالله.
٣٠. مصباح الشّيخ رحمهالله.
وهنا كتب آخر فيها الأحاديث تعرضنا لحالها بعد طبع بحوث في علم الرجال طبعة رابعة ، في كتابنا : مشرعة بحار الأنوار ، وكتابنا : تعليقة في تمييز الأحاديث المعتبرة في جامع الأحاديث.