الباب الثاني
في الإستدلال على صحّة الرجعة وإمكانها ووقوعها
وفيه وجوه
الأول :الدليل الذي استدلوا به على صحة المعاد.................................. ٧١
الثاني: الآيات القرآنية الدالة على المعاد.......................................... ٧٢
الثالث: الأحاديث المتواترة عن النبي والأئمة عليهمالسلام في الرجعة........................ ٧٢
الرابع: إحماع الشيعة الامامية على اعتقاد صحة الرجعة............................. ٧٤
الخامس: ثبوت الرجعة من ضروريات مذهب الامامية............................. ٩٥
السادس: إن الرجعة قد وقعت في بني اسرائيل والامم السالفة...................... ١٠٢
السابع: صحة الرجعة وثبوتها ووقوعها من اعتقادات أهل العصمة عليهمالسلام............ ١٠٢
الثامن: إنا مأمورون بالاقرار بالرجعة واعتقادها.................................. ١٠٢
التاسع: الرجعة لم يقل بصحته إحد من العامة................................... ١٠٢
العاشر: إن الامام يجب إن يكون مستجاب الدعوة............................... ١٠٣
الحادي عشر:إن الله ما إعطى إحد من الأنبيا فظيلة ولا علما الا وقد أعطى نبينا صلىاللهعليهوآله . ١٠٣
الثاني عشر: إن الامام عالم بالاسم الأعظم...................................... ١٠٤
الباب الثالث
في جملة من الآيات القرآنية الدالّة على صحّة الرجعة ولو
الاُولى: ( ويوم نحشر من كل أمة فوجا .. ).................................. ١٠٦
الثانية : ( وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات )..................... ١٠٦
الثالثة : (ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ...).................. ١٠٧
الرابعة : ( واذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض .. )............. ١٠٧