السروية ، المطبوع ضمن مجموعة الرسائل / ٢٦٦.
٤. السيّد المرتضى (المتوفّى ٤٣٦ ه. ق) في كتاب : جواب المسائل الطرابلسيات الذي نقل الشيخ الطبرسي كلامه فيه ، في مقدمة تفسيره : مجمع البيان.
٥. الشيخ الطوسيّ المعروف بشيخ الطائفة (المتوفّى ٤٦٠ ه. ق) في كتاب : التبيان ١ / ٣.
٦. الشيخ الطبرسيّ (المتوفّى ٥٤٨ ه. ق) في مقدمة كتابه : «مجمع البيان» ، حيث أكَّدَ فيها على عدم وقوع التحريف في القرآن الكريم.
٧. السيد ابن طاوس (المتوفّى ٦٦٤ ه. ق) في كتاب : «سعد السعود / ١٤٤» حيث يقول فيه : إن عدم التحريف هو رأي الإماميّة.
٨. العلامة الحِلّي (المتوفّى ٧٢٦ ه. ق) في كتاب : «أجوبة المسائل المهنّائية / ١٢١» حيث يقول فيه : «الحقُّ أنّه لا تبديلَ ولا تأخير ولا تقديم فيه ، وأنّه لم يُزَد فيه ولم يُنْقص ، ونعوذ بالله تعالى من أن يُعتَقَدَ مثلُ ذلك ، فإنّه يوجب التطَرُّق (أي تطرّق الشّكّ والوَهْن) إلى معجزة الرسول عليهالسلام المنقولة بالتّواتر».
ونكتفي بهذا القدر من أسماء علماء الإمامية المنكرين للتحريف ، ونؤكّد على أنّ هذا كان ولم يزل اعتقاد عُلَماء الامامية ، ويتّضح ذلك من مراجعة ما كتبه ويقوله مراجع الشيعة في العصر الحاضر.