والمفكّرين والفقهاء يوجب ضمورَ الفكر ، وموت العلم والقضاء على روح التفكّر.
من هنا سعى علماء الشيعة الإمامية في كل العصور إلى أن يوضحوا الحقائق بطرح الأبحاث العلميّة والعقيديّة على طاولة البحث والنقاش ، وبذلك قاموا بكُلّ خطوةٍ من شأنها توحيد صفوف المسلمين وتأليف قلوبهم ضد أعداء الإسلام الذين أقسموا على محو هذا الدين وإطفاء جذوته.
ربّنا وإلهنا
قوّ شوكة المسلمين وأعنهم بقوةٍ منكَ
على أعدائهم الغاشمين
من المشركين والمنافقين ،
ومن ساعدهم على أذى المسلمين.
واهدنا يا ربّ إلى الصراط المستقيم.
وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين